برنامج حبر سري| فيفي عبده: وفاة أخواتي كانت خنجر في قلبي.. وبيجيلي عرسان كتير

تحدثت الفنانة فيفي عبده عن فترة وفاة أشقائه في وقت قصير، وذلك من خلال لقاء لها ببرنامج حبر سري المذاع عبر شاشة تلفزيون قناة القاهرة والناس، مع المذيعة أسما إبراهيم.

فيفي عبده تتحدث عن وفاة أشقائها

وقالت فيفي عبده في تصريحاتها التي يرصدها موقع تحيا مصر: دا حاجة بتاعت ربنا وخنجر دخل في قلبي وابتعد عن الناس وكنت باخد مهدئات ومكنتش عايزة اشوف حد.. احساس وحش أوي.. أنا أضعف إنسانة في الدنيا وباخد القوة من حب الناس ليا، وبهرب من الناس لما بكون متضايقة ومش ببقى عايزة أواجه، وكانت تجربة مرار.

فيفي عبده: بيجيلي عرسان كتير

وفي اللقاء ذاته، كشفت فيفي عبده عن تلقيها لطلبات زواج كثيرة، فقالت: ممكن اتجوز وأنا كبيرة عادي.. لازم نعيش حياتنا.. في ناس بتحتاج ونس، والونس بيجي بالارتباط، وفرحت أن نجاة طلعت تغني، ليه اللي بيبطل شغل بينسوه، أنا صاحية لشغلي، كل يوم بيجيلي عرسان وأنا ست متجوزة ولو أنا فري هتجوز عادي.

اخبار الفن اليوم الأربعاء| فيفي عبده في ضيافة برنامج حبر سري.. وعقد صالون ثقافي في الأوبرا

فيفي عبده: الرقص ليه هيبته.. والرقاصة دي ليها ناسها بيحترموها

أخر أعمال فيفي عبده في الدراما التلفزيونية

ومن الجدير بالذكر أن أخر أعمال الفنانة فيفي عبده في الدراما التلفزيونية مسلسل شغل في العالي الذي تم طرحه عبر شاشات التلفزيون المختلفة في الموسم الرمضاني لعام 2022، وكانت تدور أحداثه في إطار كوميدي حول امرأتان مختلفتان جليلة وشروت يجمعها حظهما العثر وزيجاتهما الفاشلة فتصيران صديقتين، وتلجأن لتكوين عصابة ﻷخذ ثأرهما من الرجال، لكن الأيام تحمل لهما مفاجأة تختبر بها صداقتهما.

وضم مسلسل شغل في العالي عدد كبير من النجوم والنجمات، منهم: فيفي عبده، شيرين رضا، محمد رضوان، فريد النقراشي، ساندي مراد، محمد مرزبان، وغيرهم، والمسلسل من تأليف حسين مصطفى محرم، وإخراج مرقس عادل.

فيفي عبده: الرقاصة ليها احترامها

وعلى صعيد آخر، تحدثت فيفي عبده عن مهنة الرقص والراقصات، مشيرة إلى أن الرقص له هيبة ولابد أن يحترم، وذلك في حوارها مع الإعلامية فاطمة مصطفى ببرنامج الراديو بيضحك، المذاع عبر محطة الراديو 90 90، كل خميس في تمام الساعة الخامسة مساءً.

وقالت فيفي عبده في تصريحاتها عن الرقص: الجيل الجديد في مصر من الراقصات بعافية، وكان زمان الرقص له هيبته، وكيفية مشاهدته، حتى من كان يشاهد الرقص لم يكن كمن يشاهد الآن، الذين كانوا يشاهدوا كان لهم ثقلهم، والراقصة لها ثقلها، وحاليا كلهم يقلدون بعضهن، وبدل الرقص حاليًا ليست كزمان، أنا كسرت الدنيا بالجلابية وأيام ما كنت فقيرة لم أستطع شراء بدلة رقص ولا حاجة عشان ألبسها فلما ربنا اداني واشتغلت بقى اللي عليا اشتري هدوم وبس.