نقابة العاملين بالبناء والأخشاب تنظم احتفالية بمناسبة يوم المرأة
ADVERTISEMENT
نظمت النقابة العامة للعاملين بالبناء والأخشاب، برئاسة عبد المنعم الجمل، نائب رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، احتفالية بمناسبة يوم المرأة المصرية.
نقابة العاملين بالبناء والأخشاب تنظم احتفالية بمناسبة يوم المرأة
جاء ذلك في مقر مركز التدريب المهني المتطور التابع للنقابة العامة، بحضور عائشة عبد الهادي، وزيرة القوى العاملة والهجرة سابقا، عايدة محيي الدين رئيس سكرتارية المرأة العاملة والطفل بالاتحاد العام لنقابات عمال مصر، منيرة الأشقر، عضو مجلس النواب، سكرتير المرأة العاملة باتحاد عمال القليوبية، ولاء التمامي، عضو مجلس النواب، والدكتورة رشا حجاج، رئيس قسم الأورام بجامعة الزقازيق.
عائشة عبد الهادي تهنئ المرأة المصرية بمناسبة عيد الأم ويوم المرأة العالمي
ووجهت عائشة عبد الهادي، وزيرة القوى العاملة والهجرة سابقا، التهنئة للمرأة المصرية بمناسبة عيد الأم ويوم المرأة العالمي، مشيرة إلى أن الحركة النقابية تزخر بالعديد من نماذج النقابيات الناجحات.
عائشة عبد الهادي: العمال هم السند الحقيقي لمصر
وأكدت أن العمال هم السند الحقيقي لمصر، حتى وإن كان لهم مطالب مشروعة، قائلا: دائما يثبت العمال أنهم الظهير القوي والمساند للدولة على مر التاريخ.
عبد المنعم الجمل: الحركة النقابية المصرية قوية منذ نشأتها رغم التحديات
من جانبه أكد عبد المنعم الجمل، رئيس النقابة العامة للعاملين بالبناء والأخشاب، تقديم كافة أوجه الدعم لسكرتارية المرأة العاملة بالاتحاد، تقديرا لما تقوم به من دور لخدمة المرأة العاملة.
عبد المنعم الجمل: المرأة المصرية تحملت العديد من التحديات
وأشار إلى أن المرأة المصرية خلال السنوات الماضية تحملت الكثير ووقفت إلى جانب الدولة في العديد من التحديات.
عبد المنعم الجمل يشدد على دور اللجان النقابية في الحفاظ على حقوق العمال
وقال عبد المنعم الجمل: الحركة النقابية المصرية قوية منذ نشأتها على الرغم من التحديات التي واجهتها، مشددا على أهمية دور اللجان النقابية في الحفاظ على حقوق العمال، والحرص على استمرار مسيرة العمل والإنتاج.
ويحتفل العالم يوم 8 مارس، بيوم المرأة، تقديرا لدورها في بناء المجتمع، وإسهاماتها في المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وتتبع جذور هذه المناسبة إلى الحركة النسائية العالمية التي نشأت في أوائل القرن العشرين، في عام 1910، من خلال مؤتمر النساء الاشتراكيات الثاني الذي عُقد في كوبنهاجن، قررت جمعية المرأة الاشتراكية الدنماركية المقترح من الألماني كلارا زيتكيند تقديم يوم دولي للمرأة، حيث كان الهدف منها تحقيق المساواة والعدالة للنساء، وتم تمرير القرار بالإجماع وقررت الجمعية الاجتماعية الدولية في فبراير 1911 أن يتم الاحتفال بيوم المرأة العالمي في 8 مارس من كل عام.