في عيد ميلادهما.. أول ظهور للفنان محمد صبحي رفقة حفيدته

شارك الفنان الكبير محمد صبحى، جمهوره صور جديدة تجمعه مع حفيدته عيشة، وذلك أثناء احتفالهما بعيد ميلادهما عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى فيسبوك.

محمد صبحي يحتفل بعيد ميلاده مع حفيدته

ونشر محمد صبحي مقطع فيديو من احتفاله مع حفيدته عيشة بعيد ميلادهما وعلق عليه قائلًا في منشور يرصده تحيا مصر: عيد ميلادي أنا وحفيدتي عيشة في يوم واحد 3/3، برج الحوت.

محمد صبحي ينعي طليقة مدحت صالح 

في سياق مختلف، نعى محمد صبحي، ليلى صديق طليقة مدحت صالح حيث نشر صورة لها عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وعلق عليها قائلًا: وداعاً ليلي يوسف صديق إنا لله وإنا إليه راجعون، لا اتمالك نفسي هذا الصباح عند معرفتي برحيلك.

وأضاف محمد صبحي عن ليلى صديق: كنتي إنسانة رائعة وصديقة غاية في الوفاء والاخلاص، صداقة دامت اكثر من ثلاثين عاما واخرها اسبوعين اكتب لك رسائل واتصل يومياً ولا مجيب.. دعائي الي الله أن يرحمك ويغفر لك ويدخلك فسيح جناته وللاسرة الصبر والسلوان.

هذل وقال محمد صبحي خلال ندوة بنادي سموحة أن أصدقائه في الخارج يقولون إن الدراما في مصر تقدم أسفل صورة للمرأة، وهى إما خائنة، أو عاهرة، أو تاجرة مخدرات.

تصريحات محمد صبحي 

وتابع محمد صبحي: عندما أنتقدهم يضربون لي مثالا بما تقدمه الدراما من أعمال، والمرأة حدث عندها انفصام في الشخصية؛ لأنها حَبِّت تساوي نفسها بالراجل، والرجل الشرقي فاقد الثقة في نفسه، ويعوضها بقهره للمرأة.

وأضاف: أفلام الكرتون تُعلِّم الولد كيف يُقبِّل الولد من فمه، والبنت كيف تقبل البنت من فمها، وأفلام كرتون توصل للطفل إنه مفيش ربنا.

وكشف محمد صبحي عن تحضيره لمسلسل كوميدي جديد  موضحًا أنه تم البدء في كتابته حاليًا ، ولكنه لم يقوم بالإفصاح عن إلى معلومات تخص المسلسل إلا بعد الأنتهاء من كتابة الحلقة الـ 30 بشكل كامل.

محمد صبحي يفتح صندوق ذكرياته وأفكاره في صالون الحداد الثقافي

ابنة محمد صبحي تحتفل بعيد ميلاده: أقوى وأحن رجل في حياتي

وأخرج محمد صبحي، مسرحية باسم عيلة اتعملها بلوك، من بطولته، ويشارك فيها فرقة استدويو الممثل ومنهم: حمدي السيد، كمال عطية، مصطفي يوسف ، وفاء صادق، محمد يوسف ، محمد سعيد ، داليا حسن ، منة طارق، ليلي فوزي، محمود أبو هيبة، رحاب حسين ، محمد شوقي طنطاوي، انجيليكا أيمن، مايكل وليم، وهي من تأليف مصطفي شهيب، ويصمم ديكوراتها محمد الغرباوي، والأزياء للدكتورة مروة عودة، والأشعار لعبد الله حسن ، والموسيقي والألحان لشريف حمدان ، والاستعراضات لمحمد سميح، وتدور أحداثها حول  أسرة تعيش في عام 1927 وتمتد حتى عصر السادات ومبارك وتستمر حتى عام 2027، وتستعرض الحالة الفنية والثقافية والاجتماعية للأسرة على مر هذه السنوات.