مرآة الحب عمياء.. هدير من الفيوم: دخلت لقيت واحدة على سريري|فيديو
ADVERTISEMENT
روت هدير من محافظة الفيوم تفاصيل مؤثرة في تعدي زوجها عليها بالضرب والإهانة منذ اليوم الأول على الزواج بعد قصة حب طويلة، ولم يكتفي بذلك بل جاء بسيدات على فراشها.
هدير من الفيوم: زوجي تعدى عليا من أول أسبوع
وقالت هدير من الفيوم خلال تصريح، لموقع تحيا مصر، أنها تزوجت من سنوات من شخص أحبته كثيرا وأصرت على الزواج منه بالرغم من اعتراض أهلها عليه ونصيحتهم لها إلا أنها لم تستمع إليهم وتزوجته ومنذ اللحظات الأولى أهانها وقلل منه مكانتها حيث أنه تعدى عليها بالضرب في الأسبوع الأول من الزواج إلى أن فقدت الوعي لتذهب وتحرر محضر ضده وتبقى عند أهلها إلى أن تم الصلح وعادت معه إلا أن العلاقات الأسرية والمشاكل الأسرية بسبب عدم احترامه لها وإهانتها المتكررة الغير منتهية.
هدير من الفيوم: زوجي كان بيعرف عليا نساء
وأضافت هدير من الفيوم، أن زوجها كان يعرف عليها العديد من النساء ويتحدث معها وعندما واجهته بعلاقته مع سيدة وحديثه معها أنكر وعندما طلبت رؤية هاتفه تعدى عليها بالضرب إلى أن فقدت الوعي وقام بإغلاق باب الشقة عليها وذهب ثم عاد بورقة ويريدها أن تتنازل عن كل حقوقها له حتى لا تستطيع الانفصال أو الانفصال دون الحصول على أي شئ من مستحقاتها، وعندما رفضت هددها بالقتل وكاد أن ينهي حياتها بواسطة سكين ولم يراعي حملها في الشهر السادس حينها حتى قامت بالتوقيع له على التنازل عن كل حقوقها وفي مقابل ذلك وقع لها على إيصال أمانة بـ 15 ألف جنيه وأخبرها أن ذلك هو كل حقوقها، وبعدها تصالح معها ونام لتستغل نومه وتأخذ التنازل والإيصال وتذهب وتغلق الباب عليه وتذهب لأهله لأنها لم تكن تستطيع الذهاب إلى مكان في الساعة الثانية صباحا وأعطتهم المفاتيح الخاصة بالشقة من أجل أن يفتحوا لها ووصلها حماها إلى منزل والدها.
هدير من الفيوم: روحت البيت لقيت سيدة على سريري
وتابعت هدير من الفيوم، أنها بالرغم من كل ذلك حاولت أن تصالحه وذهب له ومعها حلوى لتفاجئه وذهبت معها شقيقتها، ليحاول منعها ثم تركها تذهب لتجد سيدة تجلس على سريرها وأخبرتها أنها زوجته حيث تزوج عليها وعلى الأشياء الخاصة بها، وعندما ذهبت وتركته أخبرها أنها هي السبب والتي أوصلته إلى ذلك ثم طلق تلك السيدة ليثبت لها أنها تزوجها من أجل أن يعاقبها، ولكنها انفصلت عنه وذهب وعاشت هي وطفلها مع شقيقتها في أكتوبر وعملت في أحد المصانع إلى أن توقف العمل وعادت مع شقيقتها إلى الفيوم من أجل البحث عن عمل آخر.