عاجل
الأحد 22 ديسمبر 2024 الموافق 21 جمادى الثانية 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

مصطفى بكري: الرئيس اعاد لذوي القدرات اعتبارهم

مصطفى بكري يعلق على
مصطفى بكري يعلق على قادرون باختلاف

قال الإعلامي مصطفى بكري، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي اعاد لذوي القدرات اعتبارهم من خلال دعم لهم ماديا ومعنويا، حيث أنه يحرص على حضور كل احتفالية خاصة بهم كل عام.

الإعلامي مصطفى بكري: الرئيس السيسي يتعامل بطبيعته مع ذوي الهمم

وعلق الإعلامي مصطفى بكري، خلال تقديمه حلقة رصدها موقع تحيا مصر من برنامجه حقائق واسرار المذاع عبر شاشة صدى البلد، على احتفالية قادرون باختلاف التي حضرها الرئيس عبد الفتاح السيسي في نسختها الخامسة، بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي يحرص دائما على حضور مثل هذه الاحتفاليات بنفسه ويحرص دائما على التواجد معهم وهو ليس بشيء جديد عليه حيث كان موجودا من قبل وفي كل عام وكانت الرسائل الخاصه به تحمل الكثير من الرسائل، مشيرا الى ان الرئيس عبد الفتاح السيسي تعامل بإنسانية خلال المؤتمر وبطبيعته ودون تكلف.

الإعلامي مصطفى بكري: الرئيس السيسي اعاد لذوي الهمم اعتبارهم

واكد الإعلامي مصطفى بكري، على ان تعامل الرئيس مع ذوي الهمم يشعرهم كانهم ابنائهم اصغر حيث يكن لهم علاقه جيده ومكان كبيره في قلبه ويتبسط في الحديث معهم دون التكلف مؤكدا على ان ذوي القدرات رد اليهم اعتبارهم في زمن الرئيس عبد الفتاح السيسي حيث لما يكن احد يهتم بهم او ينظر اليهم او يتبع احوالهم او يخصص لهم اموال او حتى يحتفل بهم مشيرا الى تخصيص الرئيس عبد الفتاح السيسي 10 مليارات  جنيه لهم وهم ايضا يحبون الرئيس عبد الفتاح السيسي ويكونون حريصين على البعث بالرسائل مباشره لانه ينحز اليهم وعندما تحدث تحدث بما يجيش في صدره بسعاده وود وصفاء ونقاء.

الإعلامي مصطفى بكري: قواتنا الجوية أوصلت المساعدات إلى أماكن لم يكن أحد يستطيع الوصول إليها

واكد الإعلامي مصطفى بكري، على ان الاحتفاليه كانت مهمه للغايه وقد تحدث الرئيس فيها على الوضع الاقتصادي المصري الان وعن الموقف الدائم والمستمر مع اهلنا في غزه بان مصر لم تغلق المعابر من قبل وتقوم بدور كبير ومهم عبر القوات المسلحة والقوات الجوية التي قامت باصال للمساعدات عن طريق عمليات الاسقاط الجوي في شمال غزة بعدما كان الناس يموتون جوعا بسبب عدم وصول أي مساعدات إلى هذه المنطقة.التي يتواصل عليها القصف الصهيوني منذ 7 أكتوبر الماضي إلى الأن ويعيش ما تبقى من سكانها بين الأنقاض وعلى الاطلال دون مأوى أو غطاء أو طعام وشراب حتى أصبحوا لا يجدون أوراق الشجر لتناولها.

تابع موقع تحيا مصر علي