100 مليون دولار.. إيرادات فيلم Poor Things تتخطى التوقعات
ADVERTISEMENT
حقق فيلم Poor Things إيرادات عالية وصلت إلى إلى 99 مليونًا و613 ألف دولار، وذلك منذ طرحه يوم 8 ديسمبر من العام الماضى 2023 في دور العرض السينمائية.
أبطال فيلم Poor things
ويشارك في بطولة فيلم Poor Things الذي يرصده تحيا مصر، نخبة من نجوم هوليود، وهم: رامي يوسف الذي يلعب دور Max KcCandles، وكريستوفر أبوت ويجسد شخصية Alfie Blessington، وسوزي بيمبا تلعب دور Toinette، وجيرود كارمايكل في شخصية هاري أستلي، وكاثرين هانتر « Swiney»، وفيكي بيبردين وتقدم شخصية السيدة بريم، ومارجريت كوالي «فيليسيتي»، وهانا شيجولا وآخرين.
قصة فيلم Poor things
وفيلم Poor things بيروي قصة إمرأة حامل انتحرت، ويتم نقل الجثة لطبيب، فيعمل لها جراحة يقوم فيها باستئصال دماغها و نقل دماغ الجنين لرأسها، وبصعقة كهربائية بترجعلها الحياة ولكن بجسد إمرأة بالغة و عقل طفل.
الجمهور يهاجم فيلم Poor things
وهاجم الجمهور العمل بسبب كثرة المشاهد الجنسية الذي يتضمنها قائلًا: المخرج اليوناني يورغوس لانثيموس المجنون والمنحط في كل فلم يصنعه هناك جانب قذر ومقزز ومنحط كعادته، لابد أن تحتويه أفلامه ذات النغمة السيريالية الكوميدية، في فيلم Poor Things يخفف حدة القذارة ويزيد حدة الإنحطاط في صنع عمل شبه إباحي أو حتى إباحي تماماً عن امرأة بعقل طفل ورحلة استكشافها للحياة قليلاً وللجنس بشكل أكبر وكيفية ممارسة الجنس مع طفل رضيع هكذا يتحدث صانعها عنها هي امرأة معاد احيائها بعقل رضيع ثم الإبحار جنسياً بوقاحة، ومسكينة كما هو عنوان الفلم أشياء مسكينة هذه الإيما ستون التي استسلمت لإنحطاط لانثيموس رغبة في أوسكار آخر وستحصل عليه.
ليدافع عنه أخير قائلًا: أنا مع الحريه المطلقه للسينما والدراما وادعم الغرب في كدا حتى لو المشاهد الجنسيه اكتر من باقي الفيلم، سبب فشل السينما والدراما عندنا وقلة المشاهده ليهم هو الرقابه الفلاحيه ال بتخنق الإبداع في التأليف والفن وحرية المشاهد الجنسيه لان الجنس جزء لا يتجزأ من حياتنا ولذلك الفن عندنا في النازل اكتر واكتر كلها أعمال كوميديه دمها تقيل او فن بيتحدث عن الصعايده والفلاحين.. والعشوائيات وممثلين يعوجوا بقهم بلهجة العشوائيات ومصر بتظهر بصوره سيئه للمشاهد الغريب للأسف.
وأضاف آخر، سعيد جدا بترشيح فيلم Poor Things لـ 11 جائزة من جوائز الأوسكار منها جميع الجوائز الرئيسية.. هو في رأيي الفيلم الأفضل حتى لو لم يحصل على أي جائزة. الأفضل بمقاييس الفن الرفيع لا بمقاييس التجارة وحسابات السوق والرسالة السياسية.. فلا توجد سياسة في الفيلم، ولا رسالة أخلاقية.. بل سينما خالصة، وخيال خصب فقط. لكن الفيلم بطبيعته ليس لكل الناس... تماما كما مثل قطعة لبيتهوفن أو لوحة لرامبرانت. فالفن الرفيع ليس لكل الناس بل لمن يقدرونه ويتذوقونه فقط.