وسيم السيسي: 86% من الشعب المصري يحملون جينات "توت عنخ آمون"

قال الدكتور وسيم السيسي، المفكر وعالم المصريات، إن اليهود محكومون بالصهيونية العالمية، مضيفًا:" كلمة واحد ماسوني ، تعني عضو في محفل الشر، ومعظم الأعضاء يتدرجون في مناصبهم، وأهدافهم خدمة الصهيونية العالمية، وحسن البنا، كان منهم، والبنا تعني أنه من البنائيين الأحرار، والملك فؤاد كان هناك وسعد زغلول، ومعظم وزراء الملكية كانوا في محفل الشر الماسونى".

وسيم السيسي: سعد زغلول كان عضوًا بـ"محفل الشر الماسوني"

وأضاف وسيم السيسي، خلال حواره مع الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبو بكر، ببرنامج "كل يوم" المذاع على قناة "ON"، وينقله تحيا مصر، أنه وثيقة مؤسس الدستور الأمريكي أهم وأبرز مؤسسي الولايات المتحدة بنجامين فرانكلين حول اليهود، نصت على قوله "إنني أحذركم إذا لم تمنعوا اليهود من الهجرة إلى أمريكا .. إلى الأبد .. فسيلعنكم أبناؤكم وأحفادكم في قبوركم".

وذكر الدكتور وسيم السيسي، المفكر وعالم المصريات، أن 90% من وكلاء النيابة الأمريكان يهود.

وسيم السيسي: 86% من الشعب المصري يحملون جينات "توت عنخ آمون"

قال الدكتور وسيم السيسي، المفكر وعالم المصريات، إن الشعب المصري من أكثر الشعوب التي تحب السعادة في العالم، لافتًا إلى أن 86.6% من المصريين أحفاد الملك توت عنخ آمون، حيث يحملون جيناته.

وأضاف وسيم السيسي، خلال حواره مع الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبو بكر، ببرنامج "كل يوم" المذاع على قناة "ON"،أن إنجلترا استخدمت حسن البنا لتمزيق الشعب المصري، مشددًا على أن إنجلترا أشر دولة في العالم، معقبًا:" أخدت منها 2 دكتوراه لكنها أشر دولة في العالم".

وأشار إلى أنه هناك فارق بين الشعب الإنجليزي والسياسيين، مضيفًا:" الشعب الإنجليزي طيب".

نابليون يتغنى بالجيش المصري

وفي وقت سبق أبرز كلمات نابليون عن الجيش المصري حيث ذكر أن نابليون بونابرت قال: "لو أن نصف جيوشي من المصريين لكنت غيرت العالم".

وقال السيسي، "الأداء يعتمد على 3 عوامل جينات وزمان ومكان، والجينات ثبت أنها واحدة ولكن الزمان متغير، وأيضا المكان تغير، من خلال الهجرات الكبيرة التي خرجت للمنطقة العربية وأوربا، وبدل ما نكون مصدرين للحضارة الخاصة بنا، رجعنا بثقافة هذه البلاد، التي ارتحلنا إليها، وخاصة أن هناك عوامل أخرى ساعدت على هذا، منها خروج مسئول كبير يقول إن هناك تعليمات من أمريكا لنشر الوهابية في مصر في السبيعنات، وكل هذا كان لتقسيم مصر وتحت دعوة مواجهة الشيوعية، فإذا كان الزمان والمكان تم تغييرهما ظلت الجينات كما هي، وأنه لو تم ميلاد المناخ الطيب سيكون هناك إبداع مثل ما حدث مع زويل ومجدي يعقوب ونجيب محفوظ والسادات، والجين المصري قوي".