اللهم صيباً نافعا.. أفضل الأدعية المستحبة والمستجابة عند سقوط المطر

تشهد البلاد خلال هذه الساعات حالة من التقلبات الجوية وسقوط المطر على الكثير من المحافظات وهناك العديد من الأشخاص يستحبون الدعاء فى وقت سقوط المطر وحدوث البرق والرعد حيث أنه من افضل الأوقات المستحب فيها الدعاء هو وقت سقوط المطر، ولذلك يهتم بعض الأفراد بالبحث عن أدعية سقوط المطر للدعاء بها.

أدعية سقوط المطر 

ويستعرض لكم موقع تحيا مصر أدعية سقوط المطر والبرق والرعد المستحبة فى هذه الأوقات.

ما هى أدعية سقوط المطر؟

الدعاء المستحب عند بداية سقوط المطر : «اللهم صيباً نافعاً .. اللهم أجعله سقاء غيث و ليس سقاء عذاب برحمتك يا أرحم الراحمين».

«اللّهم مع كُل قطرة مطر افرح خواطرنا بِما هو خيرٌ لنا واستجب دعاءنا و أسعد قلوبنا بما نريده »

«اللهم اسقنا غيثاً مغيثاً مريئاً نافعاً غير ضار اللهم أنت الله لا إله إلا أنت الغني ونحن الفقراء اللهم اجعل ما أنزلته لنا قوة وبلاغاً إلى حين ،اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها يارب العالمين »

الدعاء عند نزول المطر «لا إله إلا أنت، أنت الغني ونحن الفقراء،اللھم أنزل علينا الغيث ۈ لا تـجعلنا من القانطين اللهم اسقنا غيثا مغيثا مريئا نافعا غير ضار.اللهم أغثنا اللهم اسق عبادك»
 

دعاء البرق والرعد

ومن أفضل الأدعية المستجابة عند سقوط الأمطار الرعدية ورد عن النبي عليه الصلاة والسلام أدعية نرددها وقت حدوث البرق والرعد والمطر،  قال :«إن للرعد ملك من الملائكة موكل بالسحاب بيده أو في يده مخراق من نار يزجر به السحاب والصوت الذي يسمع منه زجره السحاب إذا زجره حتى ينتهي إلى حيث أمره»، كما ورد عن ابن عباس رضى الله عنه «الرعد ملك من ملائكة الله موكل بالسحاب ومعه مخاريق من نار يسوق بها السحاب حيث يشاء الله».

دعاء المطر المستجاب 

اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا، وَخَيْرَ ما فِيهَا، وَخَيْرَ ما أُرْسِلَتْ به، وَأَعُوذُ بكَ مِن شَرِّهَا، وَشَرِّ ما فِيهَا، وَشَرِّ ما أُرْسِلَتْ به.
يارب اغفر لنا وارحمنا وسامحنا، وأنزل علينا رحمتك، واجعلنا من أهل الجنة يارب.

اللهم وافتح علينا فتحا عظيما، وارزقنا الإخلاص وانصر الإسلام وأعز المسلمين واسترنا واحفظنا وأكتب فتحا وخيرا وبركة.

أدعية مستجابة عند سقوط الأمطار الرعدية 

وعن أدعية الرعد عن عبد الله بن الزبير- رضي الله عنه - موقوفاً عليه أنه كان إذا سمع صوت الرعد ترك الحديث، وقال : " سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ، ثم يقول: إن هذا الوعيد شديد لأهل الأرض".