انطلاق تصوير فيلم أسد أسود بطولة محمد رمضان في هذا الموعد
ADVERTISEMENT
يبدأ المخرج محمد دياب في تصوير فيلمه الجديد الذي يحمل اسم أسد أسود بطولة النجم محمد رمضان، في منتصف فبراير المقبل، وذلك بعد الانتهاء من معاينة أماكن التصوير.
أبطال فيلم أسد أسود
وفيلم أسد أسود الذي يرصد تحيا مصر تتفاصيله، من بطولة محمد رمضان، خالد الصاوى، ماجد الكداونى، وشريف سلامة، رزان جمال، اسلام مبارك ، محمود السراجى.
تصريحات محمد رمضان عن فيلم أسد أسود
وقال محمد رمضان في مداخلة هاتفية لـ قناة الإخبارية السعودية عن فيلم أسد أسود: أسد أسود بنصور 60% منه في المملكة العربية السعودية و 40% منه في مصر، دا تأليف وإخراج محمد دياب آخر مشروع ليه قبل "أسد أسود" كان مسلسل إنتاج مارفل وأيضا هو أول مصري تنتج ليه مارفل وأول مصري يكون في لجنة تحكيم مهرجان أوسكار.
من جانبه، قال محمد رمضان: قسم الملابس جزء مهم جدًا في صناعة السينما أو الدراما أو المسرح لا يستهان به، بتعامل مع حفلاتي مثل المسرح فهي عرض ترفيه، الاضاءة بيتم استخدامها بوعي، حسب كل أغنية، فأغنية مافيا لها انترو، والعربية بتطلع بشكل معين، والكشافات اللي بتنور فقط ثم النور الازرق بيفتح براحة، صوت الأوكرة موجود في كل السماعات، صوت خطوات رجلي، فحفلاتي عرض ترفيه.
وتابع، أنا مش بضع المايك تحت ذراعي وأقول السقفة معانا، أنا مبعملش ده، وهو ده اللي بيميز حفلاتي وبيخليني أغلى مغني في الوطن العربي، فالمغني المصري اللي أجره تحت أجري بياخد 50 في المئة من أجري.
وأضاف، فيه دليل أو شئ بقدمه يستحق ده، مش فكرة أن ده أجري مش عافية وخلاص، حفلتي بتطلب مجهود أخر، والجمهور بيخرج مستمتع وبيخرج عينيه مرتاحة وشاف شئ جميل وجديد مع الأغاني اللي حافظها، الفضل في ده يرجع لربنا وللممثل وخبرتي في المسرح والسينما.
واستطرد، الرحلة أنا مبسوط بيها جدًا بدأت من ضواحي الجيزة والمنطقة اللي أنا اتولدت فيها شكلت جزء كبير في شخصيتي وخيالي، وبيتي أبويا وأمي وإخواتي شكلوا شخصيتي ورؤيتي للمستقبل.
علاقة محمد رمضان بأشقائه
وأوضح، أخويا وأختي خريجين آداب فلسفة، فعايش مع اتنين فلاسفة، والفلسفة هي البحث عن الحقيقة، فالكتب متناثرة حولي، وكنت بحب القراءة جدًا، كنت بتخليني أغوص وأعيش فيها، أخويا كان بيجب كتاب الأيام لطه حسين، وإيمان أختي كانت عاشقة للقراءة.
واختتم محمد رمضان حديثه قائلًا: صحيت تاني يوم كأني رايح المدرسة ومعرفتش أوصل للهرم، والمشوار ده عمري ما هنساه والكلاب تجري ورايا وأقع في الطينة، وأمي راحت تسأل عليا في المدرسة مش لاقياني والمغرب أذن، رجعت البيت اتضربت علقة جامدة جدًا من أمي.