أحمد موسى: اللواء مصطفى رفعت أكد لقائد الجيش الإنجليزي المحتل أنه «لا استسلام وسنقاتل لأخر رصاصة»

أكد الإعلامي أحمد موسى، أن اللواء مصطفى رفعت أكد له خلال لقاء أنه أكد سابق لقائد الجيش الإنجليزي المحتل أنه لا استسلام وسنقاتل لأخر رصاصة وهو ما حدث بالفعل.

نادر نسيم: كلمة الرئيس في عيد الشرطة حاسمة وتوقفت عند الأزمة الاقتصادية وتضحيات الوطن من أجل مواجهة الإرهاب

مدحت الكمار: كلمة السيسي في عيد الشرطة تؤكد القدرة على حل الأزمة الاقتصادية بالحوار الوطني وجهود الجميع

الإعلامي أحمد موسى يروي تفاصيل لقائه مع قائد الجيش الإنجليزي

كشف الإعلامي أحمد موسى خلال تقديمه حلقة رصده موقع تحيا مصر، من برنامج على مسؤوليتي المذاع عبر شاشة صدى البلد، أن اللواء مصطفى رفعت أكد له في لقاء سابق معه عن انه أكد لقائد الجيش الانجليزي خلال معركة الاسماعيلية عام 1952، أنه رفض مغادرة المدينة واكد لقائد الجيش انه لا تراجع ولا استسلام، وانهم سوف يقاتلون لاخر رصاصة، كما ان القرار حينها كان قرار الجنود الذين رفضوا المغادرة ولن يستسلموا، و اكرم لهم واشرف ان يستشهدوا في هذا المكان على ان يغادروا وهو ما يؤكد تضحيات المصريين الذين اثروا الشهادة على الاستسلام.

الإعلامي أحمد موسى: عقيدتنا لا تعرف سوى النصر أو الاستشهاد

احمد موسى انه اكل انه هو الاخر رفض الذهاب ورفض ان يتركهم ويذهب واكل لهم انه باقي معهم ولن يتركهم تحت ايضا وهو ما حدث بالفعل وقد رفض الاستسلام رفض الاستسلام حينما طلب منهم قائدا الجيش الانجليزي حينها ولكن اللواء مستفاره رفعت ابا ذلك وظلها يقاتل ذلك حتى وان ظلوا 50 عاما يقاتلون، مؤكدا على أن الجيش المصري وابنائه لا يعرفوا معنى الاستسلام او رفع الراية البيضاء فهم يقاتلون إلى حين النصر او الاستشهاد وهي عقيدة الجيش المصري والشرطة ولا يوجد ما يسمى الاستسلام فقد ظل الجنود في معركه الإسماعيلية يقاتلوا لاخر رصاصه كانت معه وأبوا التراجع إلى الخلف أو الاستسلام.

الإعلامي أحمد موسى: قائد الجيش الإنجليزي قد التحية للواء مصطفى رفعت

واشار الإعلامي أحمد موسى، الى ان قائد الجيش الانجليزي اتى بيقول وقام بتقديم التحيه للواء مصطفى رفعت بسبب بطولاته وشجاعته وعدم الاستسلامه ماما يؤذن كرامه الشرطه المصريه والجسم المصري هو العزيمه التي توجد لديهم والقدره والتحدي على مواجهه اي ظروف وذلك كانت رساله منذ 72 سنه وقد كانت تلقى هي البدايه حيث حدث غضب بحينها بعد سقوط نحو 60 او 70 شهيد بالاضافه الى 70 مصاب برجل الشرطه لاحدث الغضب على انحاء من الجمهوريه يحدث في اليوم التالي في 26 يناير 1952 حريق القاهرة بسبب الغضب الشعبي الذي هب حينها احتجاجا على استشهاد أفراد الشرطة في المعركة.