يشرفني تقديم قصة محمد صلاح وحاسس البطولة بتاعتنا.. أبرز تصريحات محمد رمضان

فجر الفنان المصري محمد رمضان عدة تصريحات يرصدها تحيا مصر، على هامش إحياءه حفل كأس أمم إفريقيا، حول إمكانية تقديمه السيرة الذاتية للاعب محمد صلاح في فيلم سينمائي ووجه رسالة للاعبي المنتخب.

محمد رمضان يكشف عن رأيه في تقديم قصة محمد صلاح 

وقال محمد رمضان: يشرفني طبعًا أقدم قصة محمد صلاح دي قصة ملهمة لكل الشباب وقصة عظيمة فيها معاناة وازاي قدر يقاوم وينسى الهجوم اللي عليه وأول سجدة نشوفها في الملاعب الأوروبية، وأنا لو عملت الفيلم ده هكون ساجد في البوستر بتاعه.

محمد رمضان يكشف عن كواليس مقابلة محمد صلاح 

وتابع، أكيد هحضر ماتش بكرا وقابلت الفريق بقيادة كابتن محمد صلاح صاحبي وأخويا وبنتكلم على طول، وأنا شميت ريحة نجاح وألفة وحابين بعض جدًا، وفي صدفة متفائل بيها جدًا رقم السويت عندي 1124 ورقم تي شيرت كابتن مصر، وإن شاء الله نرجع من تاني.

محمد رمضان: إن شاء الله نفك النحس السنة دي ونمشي كابتن أجنبي مبسوط من عندنا

وأضاف، أنا حاسس أن السنة دي إن شاء الله البطولة بتاعتنا، وأنا كنت بتكلم أن المدير الفني يفك وجهة النظر دي أن 90% من البطولات اللي أخدناها كانت بمدرب مصري، وإن شاء الله نفك النحس السنة دي ونمشي كابتن أجنبي مبسوط من عندنا.

وعن رسالته لـ لاعبي المنتخب، قال محمد رمضان: قولتلهم لو في كل لحظة افتكرتوا في الـ فوق 100 مليون مواطن أننا نقدر نسعدهم ده يديهم طاقة فوق طاقتهم، وده أنا قولته وأنا قاعد مع محمد صلاح وكهربا، قولته لما شخص بيجري وقدامه أتوبيس سرعته بتتضاعف، ولو بيجري وراه كلب سرعته بتتضاعف، لو حطينا الاتنين قدامنا أننا عايزين ناخد البطولة وناس مش عايزة ده، ومنشمتش فينا حد أن مش عايزين مصر تعلى.

في سياق مختلف، قال محمد رمضان: أبويا رجل مثقف كان يقرأ الجرائد بشكل يومي، فكل ده شكل جزء كبير في شخصيتي، وحي القصبجي اللي اتولدت فيه كان 8 بيوت في المربع السكني وحوالينا زراعة، كانت منطقة ريفية بنسبة 70% وشعبية 30%.

واستطرد محمد رمضان، كنت بشوف الأهرامات من البيت، قدامي هرم وعظمة وشيء غريب، ومرة قررت وأنا في تانية إعدادي ألمس الهرم أنا شايفه صغير وفي مخيلة طفل أن لو مشيت في نفس الطريق اللي قدامي هوصل للهرم.

محمد رمضان يثير الجدل بصورة جريئة مع منتجة كويتية.. ويعلق: مقدرتش أمنعها

وقعت في حب نمبر وان من النظرة الأولى.. من هي إيما شاه صاحبة قبلة محمد رمضان

وتابع، صحيت تاني يوم كأني رايح المدرسة ومعرفتش أوصل للهرم، والمشوار ده عمري ما هنساه والكلاب تجري ورايا وأقع في الطينة، وأمي راحت تسأل عليا في المدرسة مش لاقياني والمغرب أذن، رجعت البيت اتضربت علقة جامدة جدًا من أمي.