بكت من الفرحة.. كواليس مفاجئة بخطوبة مي فاروق ومحمد العمروسي
ADVERTISEMENT
تصدرت الفنانة المصرية مي فاروق تريند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعدما فاجئت جمهورها بخطوبتها على الفنان محمد العمروسي عقب سنين من العزوبية، وذلك في حفل عائلي بسيط.
خطوبة مي فاروق ومحمد العمروسي
وظهرت مي فاروق بفستان بيج من الستان رصده تحيا مصر وعيناها تمتلئ بدموع الفرح، حيث أن محمد العمروسي يعد العوض لها خاصًة وأنها تعبت خلال مشوارها الفني حتى أثبتت ذاتها.
معلومات حول مي فاروق
مي فتاة مصرية من مواليد 9 سبتمبر 1982، بدأت مسيرتها الفنية وعمرها 8 سنوات وكانت تلميذة نجيبة من تلاميذ دار الأوبرا ودعمها وشجعها الموسيقار عمار الشريعي، فقدمت تترات عدة مسلسلات مثل امرأة من الصعيد الجواني والزوجة الثانية.
مي فاروق تتسبب في بكاء يحيى الفخراني
وأبكت مي فاروق، الفنان القدير يحيى الفخراني عندما غنت «يا شمس يا منوره غيبي» ضمن أحداث مسلسل الليل وآخره وهي تبلغ من العمر سبعة عشر عام.
من جانبه، قالت مي فاروق بحفلها في جدة: يكفي توتري للقاء الجمهوري قبل الحفل، وعلى قد ما أنا بحبهم على قد ما مقابلتهم مش سهلة ليّا، وأنا لسه عارفة على المسرح دلوقتي وكانت مفاجأة مبسوطة جدًا بيها؛ لأني نفسي أغني في كل منطقة بالمملكة العربية السعودية، وألبي دعوة المستشار تركي آل الشيخ وأعمل الجولة دي.
وتابعت مي فاروق، يمكن يكون ردي غريب شوية بس الوحيد اللي كنت أتمنى أشتغل معاه هو الأستاذ الكبير الراحل بليغ حمدي، ولكني تشرفت بإني اشتغلت مع عدد من الملحنين الكبار المحترمين زي محمد رحيم وعمرو مصطفى ورحمة الله عمار الشريعي والموسيقار أمير عبد المجيد.
وأضافت، يمكن إنتاجي الخاص قليل شوية مش كتير أوي، ولكني لسه عاملة أغنية افتكرلك إيه مع الجميل الرائع عمرو مصطفى وتوزيع نادر حمدي، وكان نفسي أقدمها النهارده على المسرح ولكن عشان الليلة كانت عن الفنون الخالدة فمكناش عايزين نحط أي أغنية جديدة أو خاصة.
واستكملت مي فاروق حديثها، قائلةً: مهما عملت مش هعرف أهادي الجمهور السعودي؛ لأنه جمهور رائع وسميعة جدًا بيعرفوا يقدروا الفن، ومهما عملتلهم مش هعرف أعبرلهم عن حبي ولكن أتمنى إن شاء الله أقدم لهم أغنية باللهجة الخليجية وأعرف أعملهم حفلات أكتر يتبسطوا بيها.
وعن والدها، قالت مي فاروق: والدي كان يحب الأغاني الثقيلة الحلوة القديمة، وهو توفى من 4 شهور، وكان مستمعي وداعمي ومعلمي الأول.
وتابعت، هو أول من علمني الغنا، لإنه كان مطرب قوي جدًا، وصوته حلو جدًا، وأنا ورثت الموهبة منه، وكان يحفظني ويذاكر لي ويساعدني، وأول معلق عليا، لو فيه حاجة حلوة يشيد بيا ولو فيه حاجة سلبية ينبهني، وكان يحضر لي حفلات الأوبرا.