انتقاما لامه .. ضبط المتهم باشعال النيران فى زوجة شقيقه في الغربية
ADVERTISEMENT
تمكنت وحدة مباحث مركز بسيون، بمحافظة الغربية، من ضبط المتهم باشعال النيران فى زوجة شقيقة الاكبر بعد نشوب مشادات كلامية بينهم بسبب خلافات بين المجنى عليها ووالدة المتهم " حماتها "،وذلك بقرية محلة اللبن.
تلقت الاجهزة الامنية بمديرية امن الغربية، اخطارا من مامور قسم مركز بسيون، بورود بلاغات من الاهالى باصابة سيدة فى العقد الثانى من عمرها، بحروق متفرقة فى مختلف انحاء جسدها، بنسبة ٧٠ % بعد ان اشعل النيران فيها شقيق زوجها .
تفاصيل اشعال شاب النيران في زوجة شقيقة في الغربية
وانتقلت قوة أمنية إلى محل البلاغ، وبالتحقيق فى الواقعة، تبين ان المتهم قام بالقاء مادة التنر عليها واشعال النيران فى جسدها، انتقاما منها بعد ان نشبت مشادات كلامية بينها وبين والدة المتهم " حماتها "، ما اصابها بحروق فى مختلف انحاء الجسد بنسبة ٧٠% .
نقل الزوجة ضحية شقيق زوجها للمستشفى في الغربية
وتم نقل المصابة الى مستشفى الحروق فى حالة خطيرة لتلقى العلاج اللازم، وكلفت ادارة البحث الجنائى بالتحرى عن ظروف وملابسات الواقعة، وبتقنين الاجراءات تم ضبط المتهم وايداعه فى ديوان عام القسم، تحرر محضر بالواقعة، واخطرت النيابة العامة لتتولى باقى التحقيقات..
وفي سياق منفصل كانت قد أصدرت النيابة العامة بـ الغربية، قرار ضد المتهمين بالتعدي على فتاة قاصر تبلغ منن العمر 15 سنة، وهتك عرضها تحت تهديد السلاح.
ترجع بداية تفاصيل واقعة التعدي على فتاة وهتك عرضها، عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية، إخطارا من العقيد شوقي منصور، مأمور قسم شرطة زفتي، يفيد بورود بلاغ من أحد الأهالي يفيد بتعرض ابنته القاصر والتي تبلغ من العمر ١٥ عام للتعدي الجنسي علي يد مجموعة من الشباب بلغ عددهم ٣ شباب تحت تهديد السلاح بعدما قام أحدهم بإصابتها بسلاح أبيض برأسها وآخر بتشويه وجهها، ثم قاموا بتصويرها في أوضاع مُخلة بسبب رفضها ممارسة الرذيلة معهم وما كان منهم إلا اصابتها بالسلاح الأبيض الذي كان بحوزتهم ثم هتك عرضها وتصويرها.
ونجحت القوات الأمنية في القبض على المتهمين واقتيادهم لديوان عام قسم زفتى بعدما اكدت التحريات أن الفتاة تبلغ من العمر ١٥ سنة، وأن الشباب هم "ف.م"، ١٦ سنة و"ا. ال"، ١٦ سنة و"ص.م"، ١٦ سنة، قاموا بالتعدي جنسيا على الفتاة تحت تهديد السلاح الأبيض، واصابتها عدة بجروح قطعية في الرأس ومختلف انحاء الجسد ثم تصويرها في أوضاع مخلة لرفضها ممارسة الرزيلة معهم.