طلب إحاطة لسارة النحاس بشأن التجاوزات بقسم التمريض الباطني بكلية التمريض جامعة الأسكندرية

تقدمت النائبة سارة النحاس، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة، موجه للدكتور رئیس مجلس الوزراء، والدكتور وزير التعليم العالي، في شأن"ما يتم من تجاوزات بقسم التمريض الباطني بكلية التمريض جامعة الأسكندرية".

كلية التمريض جامعة الإسكندرية

ويستعرض موقع تحيا مصر، ما أوضحته النحاس في طلبها، حيث أوضحت أنه استنادًا على قرار لجنة المحكمين الموقرين بجامعة الإسكندرية ب "وقف التدريس للدكتورة رئيسة قسم التمريض الباطني والجراحي بكلية التمريض جامعة الإسكندرية لمدة ٣ شهور وبأنها لا تصلح للتدريس".

بعد الإعلان عن 7 سلع استراتيجية جديدة.. النائبة منى عمر لـ تحيا مصر: ستُواجه مًعدومي الضمير

أبرزها اعتماد قائمة الأمراض الوراثية.. 9 اختصاصات لمجلس إدراة صندوق مواجهة الطوارئ الطبية

تعرض أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة للإهانة وسوء المعامل

وتابعت عضو مجلس النواب في طلبها:" أنه في ضوء الاستغاثات والبلاغات المقدمة من الطلاب والطلاب الوافدين وأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة تعرضهم للإهانة وسوء المعامل، ومخالفاتها لقانون تنظيم الجامعات".

سرعة الاستجابة لنداءات طلاب الكلية

وطالبت النائبة سارة النحاس، بسرعة الاستجابة لنداءات طلاب الكلية والحفاظ على النظام التعليمى للوافدين وقبول بروتوكولات للباحثين بقسم التمريض الباطني والجراحي.

وكانت قد قالت النائبة سارة النحاس، عضو لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب، مسبقًا، إن الزواج يحتاج إلى تحضير وتأهيل نفسي لكلا الطرفين، لأنه من أهم المراحل في حياة الإنسان، مؤكدة ضرورة الاختبارات النفسية لكي يتمكن الطرفين من التكيف مع التغيرات والتحديات التي تواجههما في الحياة الزوجية.

وأكدت، أنه من أهم هذه الإرشادات:" التواصل الفعال بين الزوجين، والتفهم والتقدير المتبادل، والمرونة والتكيف مع المواقف المختلفة، والحلول الإبداعية للمشكلات".

إجراء اختبار نفسي قبل الزواج

وتابعت النحاس في تصريحات خاصة لتحيا مصر، لابد من إجراء اختبار نفسي قبل الزواج، للتعرف على شخصية كل من الطرفين، ومدى توافقهما، والتعامل مع أي اختلافات أو صعوبات قد تظهر بعد الزواج، مشيرة إلى أن الاختبارات النفسية للمقبلين على الزواج، تساعد على تقديم الإرشادات والنصائح لكيفية بناء علاقة زوجية سعيدة ومستقرة.

ظاهرة العنف الأسري في مصر

واستكملت:" أنه من المعروف أن ظاهرة العنف الأسري في مصر تشكل مشكلة اجتماعية خطيرة، تؤثر سلبًا على صحة وسلامة وحقوق أفراد الأسرة، خاصة النساء والأطفال، مشيرة إلى أن أسباب هذه الظاهرة ترجع إلى عدة عوامل، منها:

- الضغوط الاقتصادية والاجتماعية

- التقاليد والثقافة المجتمعية

- الانحرافات السلوكية والنفسية لبعض المتزوجين.