نبؤة أحمد زكي له وسر عن فيلمه صعيدي في الجامعة الأمريكية.. مفاجأت يكشفها محمد هنيدي
ADVERTISEMENT
كشف الفنان المصري محمد هنيدي عن عدة مفاجآت خلال حلوله ضيف على برنامج Sold out الذي يقدمه الإعلامي محمود سعد، ويرصدها تحيا مصر خلال السطور التالية.
رفض الجامعة الأمريكية تصوير فيلم محمد هنيدي
قال محمد هنيدي أن الجامعة الأمريكية رفضت تصوير فيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية داخل أسوار الجامعة.
تصريحات محمد هنيدي
وأضاف في لقائه مع الإعلامي محمود سعد في برنامج sold out: «كان في حاجة وقتها مفهومة غلط إن الصعيدي هيتريق على الجامعة الأمريكية، وكنا ممنوعين من التصوير، فاستخدمنا ميكروباص بستائر سوداء على طريقة الكاميرا الخفية، وكان المطلوب إني أنزل وأدخل الجامعة، وسعيد حامد يصور لافتة الجامعة الأمريكية فقط».
وتابع، لو شوفتوا الفيلم دلوقتي هتلاقوا ميكروباص أحمر بستائر سوداء، وفعلا نزلت بالبدلة الصفراء والشنطة، ودخلت والأمن قال ستوب، وقلت لهم مفيش حاجة آسفين والسلام عليكم.
وأضاف، بعد عرض الفيلم الجامعة الأمريكية كانت أول جهة كرمتني، ومهما عملت أفلام يظل صعيدي له حالة خاصة.
علاقة محمد هنيدي بالراحل أحمد زكي
وعن أحمد زكي قال: اشتغلت مع أحمد زكي وعادل إمام ونفسي أشتغل مع يحيى الفخراني.. أحمد زكي تنبأ لي بتحقيق نجومية كبيرة.
هذا وتحدث محمد هنيدي عن المقالب قائلًا: كان عندي جارة إتجوزت وربنا لم يرزقها بالأولاد لسنوات، وكان أمر محزن للبيت كله، ولما يكون في أي شيء عن الأمومة نلاقيها بتبكي في بيتها، إلى أن أكرمها ربنا وحملت.
وتابع، واحد صاحبي ساكن في شارع وراء شارعنا إداني وش أول ما لبسته أنا خوفت، وجربته أول مرة على أم صاحبي وأنا عارف إنها لوحدها، ونزلت من البيت لابس عباءة والدي السودا، وأول ما فتحت الباب سمعت صرخة وصوت وقعة على الأرض.
وأضاف، وأنا مروح بيتنا أختنا اللي ربنا أكرمها وحملت ساكنة في الدور الأول، لبست الوش ودخلت وهي واقفة على الحوض بتغسل وفرحانة، وأول ما قلت يا فلانة سمعت صوت صرخة ووقعة على الأرض، وجريت على بيتنا لميت شنطة هدومي وسافرت عندي خالتي في الإسكندرية لمدة شهر.
واستكمل، في إسكندرية وصلت لنا أخبار إن جارتنا فقدت حملها، وشبرا وإمبابة باتوا في حزن بسببي، وهي ما شاء الله عندها رجالة دلوقتي.
اقرأ أيضًا..
خاص| عابد عناني يظهر كضيف شرف بمسلسل الحشاشين في رمضان 2024
عابد عناني: رفضت أعمال كتير مؤخرًا لهذا السبب
وأوضح، لما كبرت فهمت إني كنت لا أسعى للتسبب في أذى للناس، لكن كنت أحب تكوين المشهد، كما يحدث في شغلي دلوقتي.