عاجل
الأحد 22 ديسمبر 2024 الموافق 21 جمادى الثانية 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

«تنمية الحياة السياسية.. تمكين الشباب.. تعزيز دور المحليات».. أهم مطالب عمرو درويش بندوة «ماذا بعد الانتخابات الرئاسية في مصر».. صور

عمرو درويش
عمرو درويش

حضر النائب عمرو درويش، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ندوة منتدى خالد محيي الدين، والتي حملت عنوان " ماذا بعد الانتخابات الرئاسية في مصر، وذلك لتحليل المشهد الانتخابي.

ويستعرض موقع تحيا مصر توثيق عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، مشاركته في الندوة بعدة صورة، على حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك"، وعلق عليها :" تشرفت بحضور الندوة رقم ٩٩ لمنتدى خالد محيي الدين ، بـ حزب التجمع تحت عنوان «ماذا بعد الانتخابات الرئاسية في مصر ؟»، لتحليل المشهد الانتخابي، ومتطلبات القوى السياسية خلال الفترة المقبلة".

تنمية الحياة السياسية

وأكد النائب عمرو درويش في منشوره، أن المرحلة المقبلة تتطلب مزيدًا من العمل والجهود لتنمية الحياة السياسية، وتمكين الشباب، وتعزيز دور المحليات، ومواجهة التحديات التي تواجه الدولة.

المخطط الإسرائيلي القبيح 

والجدير بالذكر، أن النائب عمرو درويش، أمين سر لجنة الإدراة المحلية بمجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، قد قال مسبقًا، إن المقترح الذي قدمته وزيرة الاستخبارات الإسرائيلية جيلا جملئيل، بدعوتها للمجتمع الدولي بأن يقوم بتشجيع أهالي غزة على إعادة التوطين الطوعي، ما هي إلا تصريحات جوفاء، كما أنها تؤكد نية الاحتلال في مسألة تصفية القضية الفسلطينية.

وتابع درويش:" لقد أصبح المخطط الإسرائيلي القبيح معلن، حيث أنه ينوي القضاء نهائيًا على القضية الفلسيطينية، والشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن المقترح فيه تحدي للرغبة العربية والقومية في إقامة دولة فلسطين الحرة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".

عمرو درويش: تصريحات وزيرة  الاستخبارات الإسرائيلية جوفاء ولكنها تؤكد نية الاحتلال في مسألة تصفية القضية الفسلطينية

وأكد النائب عمرو درويش، في تصريحات خاصة لـ تحيا مصر، أن هذا المشروع لن يتم لأن لدينا قواتنا المسلحة وجيشنا المصري القوي، بجانب الشعب المصري، والقيادة السياسية متمثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالإضافة للمؤسسات الوطنية.

وأوضح درويش أن الاحتلال الإسرائيلي يحاول ترسيخ بعض المفاهيم في وجدان الشعوب حتى تصبح مفاهيم دارجة، ولكن ما نراه الآن لن يزيد الشعب المصري والأمة العربية والإسلامية إلا صمودا وتأييدا لحق الشعب الفلسطيني عاصمتها القدس الشريف.

تابع موقع تحيا مصر علي