وفاة دكتور جامعة الأزهر.. مراته سابته من 40 يوم وعنده ضغوط في الشغل
ADVERTISEMENT
دكتور جامعة الأزهر، والذي انهى حياته بالعقاقير المهدئة بسبب خلافات مع زوجته وضغوط العمل، حيث عثر عليه متوفيا داخل شقته بمنطقة القطامية في القاهرة.
القصة الكاملة لـ دكتور جامعة الأزهر
حكاية دكتور جامعة الأزهر، كشفها ابن شقيقته حيث ظل يتصل به على مدار يومين ولم يرد عليه خاله، فقام بالتوجه إلى شقته بمنطقة القطامية للإطمئنان عليه، إلا أنه لم يرد فقام بطلب النجدة التي حضرت واكتشفت واقعة وفاة دكتور جامعة الأزهر.
دكتور جامعة الأزهر أستاذ تخطيط عمراني بكلية الهندسة، وبالغ من العمر 39 عاما، ويعاني من ضغوط في العمل وايضا مشكلات أسرية حيث تركته زوجته قبل 40 يوما من وفاته، وظل يتناول العقاقير المهدئة حتى توفى في النهاية داخل شقته.
التحريات تكشف اسباب وفاة دكتور جامعة الأزهر
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة إخطارا من غرفة عمليات النجدة، عن وفاة دكتور جامعة الأزهر، تضمن ورود بلاغا بالعثور على أستاذ بكلية الهندسة جامعة الأزهر متوفيا داخل مسكنه بمنطقة القطامية وعلى الفور إنتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع البلاغ وتم نقل الجثمان إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة في القاهرة.
وبالانتقال تم التقابل مع ابن شقيقة دكتور جامعة الأزهر، والذي قرر أن خاله يعيش بمفرده في شقته وأنه يعاني من مشكلات بسبب ضغوط العمل وترك زوجته المنزل من 40 يوما، وأنه قام بالاتصال بخاله أكثر من مرة إلا أنه لم يرد عليه فقام بالتوجه إليه للإطمئنان عليه إلا أنه عثر عليه متوفيا.
ابن شقيقته كشف الواقعة.. تفاصيل وفاة الدكتور عماد
وقالت التحريات الأمنية التي باشرتها أجهزة أمن القاهرة، أن المتوفي - دكتور جامعة الأزهر - بالغ من العمر 39 عاما ويعاني من ضغوط نفسية بسبب أزمة في العمل كما أن زوجته تركت له المنزل منذ 40 يوما وهو ما جعله يتناول العقاقير المهدئة التي أدت إلى وفاته.
وتباشر النيابة العامة في القاهرة التحقيقات في الواقعة، حيث تبين أن دكتور جامعة القاهرة تناول العقاقير المهدئة للتخلص من حياته بسبب مروره بأزمة نفسية بسبب ضغوط العمل والخلافات الأسرية ومغادرة زوجته للمنزل منذ 40 يوما.