«مصر تواصل الإبهار».. مشهد ديمقراطي نموذجي في الانتخابات الرئاسية وتأييد جارف للرئيس السيسي
ADVERTISEMENT
الملايين يطالبون الرئيس السيسي باستكمال إنجازات مشروع 30 يونيو
جهود شديدة التأثير لحملة الرئيس السيسي بقيادة المستشار محمود فوزي
المصريون يبعثون برسائل هامة للعالم حول أحقيتهم في الاستقرار والرخاء
التفاف شعبي وجماهيري غير مسبوق حول اختيار الرئيس السيسي
مشهد ملحمي رائع سطره المصريون اليوم أمام صناديق الانتخاب الخاصة باختيار رئيس الجمهورية القادم للبلاد، حيث توافد وحشود وحرص حقيقي على النزول والمشاركة الإيجابية الفعالة، وسط التفاف حقيقي وتأييد جارف للمرشح عبدالفتاح السيسي حيث إشادة بالمجهود الكبير لحملته الانتخابية الدؤوبة برئاسة المستشار المرموق محمود فوزي.
يرصد موقع تحيا مصر في تقريره التالي، حالة الاحتشاد من جانب المواطنين أمام صناديق الانتخابات بالطوابير، وإصرارهم على اختيار الرئيس عبدالفتاح السيسي، لاستكمال مسيرة العمل والإنجاز وتحقيق الأمن والأمان في قادم السنوات على يديه.
نجاح الانتخابات الرئاسية فرصة لتحقيق الاستقرار وترسيخ الديمقراطية
أثبت الشعب المصري اليوم أن الانتخابات الرئاسية ذات أهمية كبيرة على الصعيدين الداخلي والخارجي كمان، فهي تمثل فرصة للشعب المصري للمشاركة في اختيار رئيس يمثل ويعبر عن تطلعاتهم واحتياجاتهم، يحسن من أحوالهم المعيشية ويستجيب لطلباتهم ويلبي رغباتهم ويحقق لهم الأمن والأمان، ممثلا في شخص الرئيس عبدالفتاح السيسي.
كما بعث المصريون برسائل هامة اليوم مفادها أن الانتخابات فرصة لتحقيق الاستقرار والديمقراطية في مصر، حيث يمكن للشعب أن يختار قائدًا يسعى لتحقيق التنمية والازدهار في البلاد، يهتم بكل شؤونها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، بأحوال الشباب والطلاب والعمال والموظفين والأسر، فالانتخابات الرئاسية محطة تاريخية دوما ما تحدد مصير المواطنين والشعب بأكمله لقادم السنوات.
إلى جانب ذلك، فإن نجاح المشهد الانتخابي اليوم يؤثر على استقرار المنطقة بأسرها، حيث يسهم في تحقيق استقرار سياسي واقتصادي في منطقة الشرق الأوسط. كما أن نجاح هذه الانتخابات يؤثر على صورة مصر عالميًا، حيث يظهر التزامها بالديمقراطية وحقوق الإنسان بطبيعة الحال كممارسات فعلية بفضل ما أرساه الرئيس السيسي من سياسات رشيدة، وهو ماتأكد عليه حملته الواعية بقيادة المستشار محمود فوزي.
المشهد الديمقراطي وتوافد المصريين واحتشادهم اليوم
تأكد العالم كله اليوم من وجود مشهد ديمقراطي نزيه في الدولة المصرية، انتخابات حرة وتنافسية بإشراف قضائي كامل ونزيه، صوت المصريين يذهب باستحقاق وحرية تامة، فهناك مؤسسات سياسية وقضائية ومؤسسات معنية بالانتخابات على أعلى مستوى، هدفها الأوحد تحقيق الديمقراطية والإصلاح بشكل عام في البلاد.
الديمقراطية التي رسخ ليها الرئيس عبدالفتاح السيسي، تأكد منها العالم أجمع اليوم في هيئة مشاركة من الشعب في الانتخابات التي تعزز الشرعية والشفافية في نظام الحكم، حيث يكون للشعب دور فعال في تحديد مستقبلهم ومستقبل بلادهم. كما أن المشاركة الواسعة في الانتخابات تسهم في تعزيز الوحدة الوطنية والانتماء إلى الوطن، كما طالعنا جميعا اليوم.
بنزاهة تامة، توافد المصريون اليوم على الصناديق في المارثون الذي يتنافس خلاله أربعة مرشحين وهم: عبدالفتاح السيسي "رئيس جمهورية مصر العربية الحالي"، وحازم عمر رئيس حزب الشعب الجمهوري، وعبد السند يمامة رئيس حزب الوفد، وكذلك فريد زهران رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي.
أجواء رائعة تثبت المستقبل المشرق بانتظار المصريين
جرى الاستحقاق الدستوري اليوم في أولى جولاته، في أجواء سياسية ديمقراطية حيث تجرى الانتخابات بإشراف قضائي كامل، وبين أحزاب سياسية معارضة أساسية، كما تأتي على وقع حوار سياسي وطني هام سبقها، كان قد أطلقه الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي راهن المصريون عليه اليوم كاختيار أول.
الشعب المصري يحتشد أمام الصناديق للحفاظ على الإنجازات
تسائلت العديد من وسائل الإعلام العالمية والعربية الكبرى، حول أسباب توافد المصريين اليوم بتلك الكثافة أمام الصناديق، لتكون الإجابة أنه خلال السنوات العشر الماضية جرى تنفيذ أكثر من 15 ألف مشروع، مابين النقل ومكافحة العشوائيات وبناء شقق الإسكان، وشبكة طرق عالمية وإصلاحات في البنية التحتية ومشروعات استزراع سمكي وألبان ولحوم ودواجن وغيرها، مشروعات صحية وصناعية ومشروعات في الطاقة واكتشافات أثرية وغيرها
ذهب المصريون للتصويت إيمانا منهم بمشروع كبير يسمى بمشروع 30 يونيو، طلبوا من الرئيس السيسي استكماله لإنه مشروع تنموي سياسي اقتصادي اجتماعي، قطعنا فيه شوط كبير وأنجزنا فيه أجزاء مهمة فيه، والقادم هو وقت الحصاد وجني الثمار.
أفضلية الرئيس السيسي في الاستحقاق الانتخابي
أجمع الشعب المصري اليوم على أن الرئيس السيسي صاحب الطفرات والمشروعات والإنجازات غير المسبوقة، يملك دوما أفضلية وميزة مهمة وهي امتلاكه رؤية شاملة تحمل حلولًا غير تقليدية تتعلق بجذب الاستثمارات والحفاظ على الامن القومي للبلاد، انطلاقا مما يملكه الرئيس السيسي من مسيرة وطنية مشرفة وإنجازات عظيمة.
الرئيس السيسي قادر أن يكون دوما زعيم حقيقي للدولة المصرية، أكبر سبب للأمن والأمان والاستقرار بالنسبة لكل المصريين، بما يملكه من مسيرة وطنية حيث أنقذ البلاد من خطر الجماعات اللي كانت عاوزة تدمر وتهدم البلد، مرورا بالقضاء على الإرهاب، وصولا لطفرات التنمية والعمران والمشروعات العملاقة، وجاء ذلك كله وسط تحديات المنطقة والعالم والإقليم من حروب ونزاعات، تتطلب إن يكون الرئيس السيسي هو أنسب شخص يتولى المسؤولية وزمام الأمور في البلاد.