هشام الجخ يساند طاهر أبو ليلة في عزاء شقيقه.. صور
ADVERTISEMENT
حرص الشاعر هشام الجخ على تقديم واجب العزاء في شقيق الفنان طاهر أبو اللية، وذلك عقب صلاة المغرب في العباسية.
هشام الجخ متأثرًا في عزاء شقيق طاهر أبو ليلة
وظهر هشام الجخ في حالة حزن وتأثر شديد بوفاة شقيق الفنان طاهر أبو ليلة، والذي أعلن أبو ليلة عن وفاته عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام.
وكان هشام الجخ من أبرز حضور عزاء شقيق الفنان طاهر أبو ليلة بعدما أعلن عن وفاته أمس الجمعة.
تصريحات طاهر أبو ليلة
وقال طاهر أبو ليلة: توفي إلى رحمة الله أخي محمد فاروز إنا لله وانا اليه راجعون، والعزاء غدًا بإذن الله ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم.
اقرأ أيضًا..
إلهام شاهين ترد على منتقديها بعد طرح بوستر الفريدو: الموضوع مش هو اللي في دماغكوا
إلهام شاهين عن دورها في مسلسل الفريدو: هتشوفوا حاجة جديدة محدش قدمها قبلي
على الصعيد الآخر، قال طاهر أبو ليلة: أنا دخلت الفن بالصدفة البحتة، يعني أنا كنت بخاف أقعد مع حد، ومكنتش متخيل إني أدخل المجال ده والناس كلها تعرفني، صدفة مكنتش عامل حسابي عليها.
طاهر أبو ليلة: كنت شغال في فندق
وتابع، أنا كنت شغال في فندق وكنت بشوف الفنانين والمخرجين، وكنت بقعد وسط أصحابي على القهوة كنت بقولهم إني شوفت عادل إمام وأحمد زكي، وفي واحد من أصدقائي طلب مني أقول للمخرج شريف عرفة أنه عايز يمثل، وبالفعل قولتله وقالي لأ أنا عايزك أنت، وجربت أدخل المجال وبحاول هو المجال مش مجالي.
وأشار إلى أن الفنان الراحل علاء ولي الدين كان طيب القلب و خفيف الظل، ففي أحد المشاهد التي تم تصويرها في البحر، وكان ذلك على حافة الشاطئ، كان خائفًا وكأنه في قلب البحر.
وأوضح أن في أحد المشاهد عندما كان يمتطئ الجمل في الفيلم، كان وجهه لونه أحمر من كثرة الخوف، وكان علاء ولي الدين يساعده، معقبًا: كان بيقولي أعمل إيه ومعملش إيه، كنت أنا لسا معرفش حاجة، وهو ليس محبوبًا مني فقط بل من المصريين جميعًا.
وصرح في برنامج أوفر وايت الذي يعرض على فضائية «دريم»، أنه كان يعمل في البداية في فندق خمس نجوم، وكان يرى كبار النجوم منهم الفنان عادل إمام، ويسرا، والمخرج الكبير شريف عرفة.
وأوضح أنه عندما تحدث مع المخرج شريف عرفة عن أحد أصدقائه لكي يمثل، رد عليه قائلاً: «أنا عايزك أنت اللي تمثل.. الواحد لما بيسعى في الخير لحد ربنا بيكرمه».
و قال أنه سافر إلى الهند للمشاركة في الفيلم بعد بداية التصوير بـ15 يومًا: «رحت الهند ومعايا شنطتين أكل، كان معايا شنطة أكل، وشركة الإنتاج أعطتني شطنة أخرى، رحت لقيتهم كأنهم في الصومال.. ولما وصلت فرحوا بيا كأننا وصلنا لكأس العالم».