عاجل
الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

الموت يفجع الفنان طاهر أبو ليلة.. تفاصيل

طاهر أبو ليلة _ أرشيفية
طاهر أبو ليلة _ أرشيفية

كشف الفنان طاهر أبو ليلة عن وفاة شقيقه الذي يدعى محمد فاروز، دون إعلان سبب الوفاة.

تحيا مصر

طاهر أبو ليلة يعلن وفاة شقيقه

وكتب طاهر أبو ليلة عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام: توفي إلى رحمة الله أخي محمد فاروز إنا لله وانا اليه راجعون، والعزاء غدًا بإذن الله ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم.

تصريحات طاهر أبو ليلة 

من جانبه، قال طاهر أبو ليلة: أنا دخلت الفن بالصدفة البحتة، يعني أنا كنت بخاف أقعد مع حد، ومكنتش متخيل إني أدخل المجال ده والناس كلها تعرفني، صدفة مكنتش عامل حسابي عليها.

بدايات طاهر أبو ليلة 

وتابع، أنا كنت شغال في فندق وكنت بشوف الفنانين والمخرجين، وكنت بقعد وسط أصحابي على القهوة كنت بقولهم إني شوفت عادل إمام وأحمد زكي، وفي واحد من أصدقائي طلب مني أقول للمخرج شريف عرفة أنه عايز يمثل، وبالفعل قولتله وقالي لأ أنا عايزك أنت، وجربت أدخل المجال وبحاول هو المجال مش مجالي.

وأوضح أن الفنان الراحل علاء ولي الدين كان طيب القلب و خفيف الظل، ففي أحد المشاهد التي تم تصويرها في البحر، وكان ذلك على حافة الشاطئ، كان خائفًا وكأنه في قلب البحر.

وأشار إلى أن في أحد المشاهد عندما كان يمتطئ الجمل في الفيلم، كان وجهه لونه أحمر من كثرة الخوف، وكان علاء ولي الدين يساعده، معقبًا: كان بيقولي أعمل إيه ومعملش إيه، كنت أنا لسا معرفش حاجة، وهو ليس محبوبًا مني فقط بل من المصريين جميعًا.

هذا وقال ببرنامج أوفر وايت الذي يعرض على فضائية «دريم»، أنه كان يعمل في البداية في فندق خمس نجوم، وكان يرى كبار النجوم منهم الفنان عادل إمام، ويسرا، والمخرج الكبير شريف عرفة.

وأضاف أنه عندما تحدث مع المخرج شريف عرفة عن أحد أصدقائه لكي يمثل، رد عليه قائلاً: «أنا عايزك أنت اللي تمثل.. الواحد لما بيسعى في الخير لحد ربنا بيكرمه».

أقرأ أيضًا.. 

عفاف مصطفى تعليقًا على الوضع في فلسطين: منتهى الظلم والهمجية 

عفاف مصطفى عن سيناء: محدش ييجي ناحيتها.. مش هندخل حرب ونضحي بولادنا 

وعن مشاركته في فيلم «حجم في الهند» مع الفنان محمد عادل إمام قال أنه سافر إلى الهند للمشاركة في الفيلم بعد بداية التصوير بـ15 يومًا: «رحت الهند ومعايا شنطتين أكل، كان معايا شنطة أكل، وشركة الإنتاج أعطتني شطنة أخرى، رحت لقيتهم كأنهم في الصومال.. ولما وصلت فرحوا بيا كأننا وصلنا لكأس العالم».

تابع موقع تحيا مصر علي