مسلسل زينهم الحلقة 11.. وفاة الفتاة المعتدي عليها من قبل والدها بعد حل أحمد داود اللغز
ADVERTISEMENT
شهد مسلسل زينهم الحلقة 11 أحداث مثيرة وزادت معدلات مشاهدته مع تصاعد الأحداث واستقبال أحمد داود بطل العمل لجثث جديدة.
أحداث مسلسل زينهم الحلقة 11
بدأ مسلسل زينهم الحلقة 11 باعتراف والدة أحمد داود «زينهم» له بمعرفتها بالسبب وراء اختياره لتخصص الطب الشرعي، وهو حبًا في والده كما كشفت له عن علمها بأنه يتحدث مع والده رغم وفاته.
انتقل المشهد التالي إلى طرح أحمد داود بعض الأسئلة على الفتاة المعتدى عليها من قبل والدها حسبما قالت والكشف عليه ليتأكد أنه بالفعل تم الاعتداء عليها.
وعندما يذهب والد الفتاة إلى مكان عمل أحمد داود للكشف عن صحته النفسية، يعترف له أنه غير قادر جنسيًا وأنا زوجته وابنته افتروا عليه عندما قرر أن يرجع حق أخوته لهم.
واتضح أن والد الفتاة غير قادر جنسيًا بالفعل عندما تم الكشف عليه، لتنتهي أحداث مسلسل زينهم الحلقة 11 بتسلم أحمد داود جثة الفتاة.
أبطال مسلسل زينهم
ويضم مسلسل زينهم: أحمد داود، كريم قاسم، سلمى أبو ضيف، أحمد الرافعى، محمد أبو داود، يارا جبران، عماد رشاد، هناء الشوربجى، سلوى محمد على، انجى أبو السعود، أسامة أبو العطا، حمدى هيكل، بسمة نبيل، نورا مهدى، نسمة بهى وتأليف محمد سليمان عبد المالك وشارك في كتابة السيناريو والحوار محمد فتحى عبد المقصود، عمرو مؤمن، عمر مدحت الشحات وإخراج يحيى إسماعيل وإنتاج شركة أروما للمنتج تامر مرتضى برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية.
مواعيد عرض مسلسل زينهم
وتأتي مواعيد عرض مسلسل زينهم من الأحد للخميس على قناة ON الساعة 8 مساء، ويعاد الساعة 2 صباحا والساعة 12.30 ظهرا، كما يعرض على شاشة قناة ON دراما الساعة 10 مساء، ويعاد الساعة 10 صباحا والساعة 5 مساء، كما يعرض على منصة watch it.
اقرأ أيضًا..
عابد عناني: كل الناس مكملة في شغلها حتى محمد سلام
في سياق آخر، قال أحمد داود عن برنامج الكونتير: سعيد جدًا بالتجربة وتحمست عندما عرضت الشركة المتحدة علي فكرة البرنامج، وشعرت أن الأمر مناسب لي، وشدتني فكرة زيارة المصانع ومشاهدة عملية الإنتاج بجميع مراحلها، وأثناء التحضير للبرنامج كان يراودني دائمًا سؤال هو ده بجد عندنا في مصر؟ حتى أن رأيت ذلك بعيني وتأكدت وبالنسبة لي تلك المصانع فخر كبير.
ولفت أحمد داود، إلى أن اسم الكونتينر تم اختياره أثناء التحضير بين أكثر من اسم، وعجبني واسم الكونتينر خصوصًا أنه مرتبط بفكرة التصدير، لأن جميع المصانع كانت تصدر على الأقل 50% من إنتاجها.