وقصواء الخلالي منفعلة: كلما ذكرنا حقوق الشعب الفلسطيني وما يتعرض له يتهرب الدبلوماسيون الأمريكيون والأوروبيون منها
المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية يتهرب من أسئلة قصواء الخلالي وينهي المكالمة على الهواء..فيديو
ADVERTISEMENT
شهد برنامج المساء مع قصواء بقناة سى بى سى والذي تقدمة الإعلامية قصواء الخلالي تهرب ورفض المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية للإجابة على تساؤلات الخلالى بعد حديثها الخاص بحقوق الشعب الفلسطيني وتأكيدها على أن وصفه لحركة حماس الإرهابية يعبر عن الخارجية الأمريكية وليس عن مصر حيث أنه متحدث عن الخارجية الأمريكية وليس مصر.
قصواء الخلالي : كلما ذكرنا حقوق الشعب الفلسطيني وما يتعرض له يتهرب الدبلوماسيون الأمريكيون والأوروبيون منها
البداية كانت من نقاش الخلالي مع متحدث الخارجية الأمريكية الإقليمي بشأن تطورات الهدنة الإنسانية وجهود مصر بها والذى قام بدوره بالتعقيب علي تحركات الولايات المتحدة ومصر وحديثه بأن التحركات تأتي لتحقيق الهدنة بين إسرائيل وحماس الإرهابية لتتدخل الخلالي بقولها بأن حديثك عن حماس كمتحدث خارجية أمريكا وليس مصر ليوصل المتحدث حديثه بقوله:" ليس في يد أي دولة فرض مد الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، خاصة أن الولايات المتحدة تعتبر «حماس» بأنها حركة إرهابية، لكن لدى الولايات المتحدة الأمريكية لديها النية لتمديد الهدنة الفلسطينية الإسرائيلية".
وأمام حديث المتحدث الإقليمي المستمر حاولت الخلالي التعقيب علي حديثه بأنه كمتحدث الخارجية الأمريكية وليس مصر بشأن وصف حماس بالإرهابية إلا أنه رفض استكمال حديثه وتهرب من التعقيب علي حديث الخلالي والتى قامت بالتأكيد علي أنها تتيح الفرصة لجميع الآراء داخل البرنامج إلا أنه كلما ذكرت حقوق الشعب الفلسطيني وما يتعرض له يتهرب الدبلوماسيون الأمريكيون والأوروبيون منها وعلي رأسهم متحدث الخارجية الإقليمي
المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية يتهرب من أسئلة قصواء الخلالي وينهي المكالمة على الهواء
وقبل هذا النقاش قسامويل وربيرج، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، إن الولايات المتحدة الأمريكية تبذل كل ما في وسعها لمحاولة إطلاق سراح الرهائن كلها، كما تستمر في الجهود بالتنسيق مع مصر وقطر والسلطة الفلسطينية والأردن والدول الأخرى لإيصال أكبر قدر ممكن من المساعدات للشعب الفلسطيني مؤكدا أن الولايات المتحدة الأمريكية ليس لديها أي ثقة بحركة حماس، ومن ثم ليس من الممكن أن نتكهن بأن نتيجة لأن جزءاً من كل هذه المستجدات في يد حماس.
وأشار إلى أن ليس في يد أي دولة فرض مد الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، خاصة أن الولايات المتحدة تعتبر «حماس» بأنها حركة إرهابية، لكن لدى الولايات المتحدة الأمريكية لديها النية لتمديد الهدنة الفلسطينية الإسرائيلية.