النائب عمرو عزت حجاج يحصل علي الماجستير « الأوضاع الداخلية لدولة الموحدين في المغرب الأقصى »
ADVERTISEMENT
حصل النائب عمرو عزت حجاج، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين وحزب التجمع ووكيل لجنة الطاقة والبيئة والقوي العاملة، علي درجة الماجستير بتقدير امتياز، من كلية الدراسات الأفريقية بجامعة القاهرة تحت عنوان " الأوضاع الداخلية لدولة الموحدين في المغرب الأقصى ".
أعضاء لجنة مناقشة ماجستير النائب عمرو عزت
وضمت لجنة المناقشة كل من الدكتور حسين مراد، أستاذ التاريخ والحضارة بكلية الدراسات الأفريقية ( مشرفًا ورئيسًا )، والدكتور محمد جاب الله علي، أستاذ التاريخ والحضارة ( مشرفًا مساعدًا )، والدكتورة سوزي أباظة، أستاذ التاريخ والحضارة ( مناقشًا) ، والدكتور محمد عبدالسلام عباس، أستاذ التاريخ والحضارة - وكيل كلية الآداب بجامعة الوادي الجديد ( مناقشا).
النواب تحضر مناقشة الماجستير لعمرو عزت
وحضر المناقشة عدد كبير من أعضاء مجلسي الشيوخ والنواب، وقيادات حزب التجمع، وأعضاء تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
وكان قد أعلن النائب عمرو عزت عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، مسبقًا موافقته علي تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الزراعة والري والطاقة والبيئة والقوى العاملة، بشأن الدراسة المقدمة من النائب عبد السلام الجبلي، رئيس لجنة الزراعة والري، بشأن اقتصاديات وصناعة الأسمدة الكيماوية في مصر.
صناعة الأسمدة
وأشار النائب عمرو عزت خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، إلي أنه تم الاستماع لجميع المتخصصين والخبراء والجهات المتعلقة بشأن صناعة الأسمدة، أثناء إعداد دارسة "اقتصاديات وصناعة الأسمدة الكيماوية في مصر" وذلك من خلال 8 جلسات للجنة المشتركة من الزراعة والري والطاقة والبيئة والقوى العاملة لإعداد هذه الدراسة.
عضو مجلس الشيوخ : دارسة "اقتصاديات وصناعة الأسمدة الكيماوية في مصر" رائعة
ووصف "عزت" الدراسة بالرائعة، وتتضمن معطيات ونتائج وتوصيات هامة، معلنا موافقته على الدارسة بكل ما جاء فيها من توصيات".
من الجدير بالذكر، أن الدراسة تستهدف التعرف على الوضع الراهن لاقتصاديات الأسمدة الكيماوية من حيث الإنتاج المحلي المتاح والاستهلاك في السوق المصري، وتحديد احتياجات الأراضي من الأسمدة، وتوفير جميع أنواع الأسمدة اللازمة لجميع الأراضي، وبالأخص الأسمدة الآزوتية في ضوء التوسع الحالي والمستقبلي في الأراضي المستصلحة، وتلبية احتياجات المزارعين من الأسمدة الزراعية بأنواعها المختلفة، وإجراء تطوير للسياسة السمادية في مصر حتى يمكن الوصول إلى المستوى الذي يحقق الاستخدام الآمن للأسمدة في ظل التغيرات المناخية بما يتفق مع الظروف البيئية المختلفة.
كما جاء في الدراسة، تحفيز الحكومة على وضع خطة محكمة للعمل على توفير الأسمدة في التوقيتات المحددة بالكميات المطلوبة وبالأسعار المناسبة.
حجم الطلب المتوقع على الأسمدة
وتهدف الدراسة للتعرف على تقدير حجم الطلب المتوقع على الأسمدة بما يمكن من إعداد خريطة سمادية شاملة يتم فيها تحديد مناطق توزيع الأسمدة وأنماطها وكمياتها وأوقات استخدامها.