عبدالرحيم كمال عن احداث غزة: المعارك تدور فى أماكن أسماءها آيات في الكتب المقدسة
ADVERTISEMENT
علق السيناريست عبدالرحيم كمال عن الأوضاع التي تحدث في قطاع غزة من قبل الاحتلال الإسرئيلي، وبعد الحرب المؤلمة التي تسفر عن مقتل المئات بكل وحشية من الشعب الفلسطيني وآخرهم قصف مخيم جباليا والذي راح ضحيته 400 شهيد تحت الأنقاض بسبب قصف 6 قنابل تزن الواحدة طنًا من المواد المتفجرة، وقد اسبشر عبدالرحيم كمال خيرًا واعتبر ما يحدث هو إعلان عن نصر قريب للفلسطينيين.
عبدالرحيم كمال: ده نصر والله مقدمًا يبشر بالنصر النهائي
نشر عبدالرحيم كمال عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الإنستجرام، منشور يحتوي على رسالة أمل رغم ما يحدث في قطاع غزة من قبل الاحتلال الإسرائيلي من إبادة جماعية، وقال: "سبحان الله أسماء الأماكن اللي بتدور فيها المعارك تجبرنا إجبارًا للرجوع للتاريخ والمقدس، يعني إيه المعارك تدور في أماكن اسمها الخليل، وعسقلان، وتل الهوى، وبيت لحم، والقدس؟، إيه الجمال ده إيه المعارك اللي بتقول الجغرافيا فيها التاريخ، إيه الأماكن اللي أسماءها آيات في الكتب المقدسة؟، ده نصر والله مقدمًا يبشر بالنصر النهائي".
عبدالرحيم كمال: لاتقلقوا يا أطفالي الصغار
ومن جانبه، ومع الأحداث التي تقع في غزة من مجارز للأطفال تفاعل عبدالرحيم كمال مع الوضع الراهن متأثرًا، وقال عبر حسابه الرسمي عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات الإنستجرام: "صباح الخير يا أطفال غزة، هل نمتم جيدًا، أم أن القنابل والمدافع والدبابات والغاز المشع المحرم، منعكم من النوم الهاديء، لاتقلقوا يا أطفالي الصغار، لقد سجل الملائكة الكرام كل شيء".
اقرأ أيضًا: في اليوم العالمي للنباتيين.. نجوم رفعوا شعار الشوكة قبل السكين
اقرأ أيضًا: اليوم.. أبطال حكاية عيشها بفرحة ينتهون من تصوير آخر مشاهدهم
عبدالرحيم كمال يتضامن مع أزمة محمد سلام
والجدير بالذكر، أن عبدالرحيم كمال أعلن موقفه في أزمة محمد سلام، حيث تتضامن معه عقب انسحابه من موسم الرياض، وقال عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك: "برافو الفنان المصري محمد سلام اعتذر عن السفر لعرض مسرحية كوميدية استعراضية في الرياض لأن الظروف لا تسمح بذلك تحية تقدير لفنان مصري محترم".
حيث انسحب محمد سلام من المشاركة في موسم الرياض وعن تقديم مسرحية زواج اصطناعي بسبب ما تمر به فلسطين من حروب، واعتبر نفسه من المعتدين على غزة في حال قدم المسرحية في نفس الوقت الذي تُزهق في أرواح الفلسطنيين.