نجلاء بدر تشك في زوجها.. أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل صوت وصورة
ADVERTISEMENT
شهدت الحلقة الثالثة من مسلسل صوت وصورة، العديد من الأحداث القوية التي تصدرتها الفنانة نجلاء بدر، بعد اكتشافها تورط زوجها في قضية تحرش واعتداء.
تحيا مصر يرصد تفاصيل الحلقة الثالثة من مسلسل صوت وصورة
الحلقة الثالثة من مسلسل صوت وصورة
تحاول نجلاء بدر في الحلقة الثالثة من مسلسل صوت وصورة، الوقوف بجانب زوجها، وأرشدته إلى محامية للدفاع عنه بعدما تقدمت حنان مطاوع ببلاغ ضده.
في الوقت نفسه تشك نجلاء بدر في زوجها الذي يقوم بدوره مراد مكرم، وهو طبيب تعمل لديه حنان مطاوع وقام بالاعتداء عليها في مكتبه لكنه ينكر فعلته.
مواجهة بين نجلاء بدر ومراد مكرم
تواجه نجلاء بدر زوجها لمحاولة معرفة الحقيقة منه لكنها ينكر، وفي الوقت نفسه تتحدث مع ابنيها عن ضرورة دعم العائلة، وعدم تصديق الشائعات التي تدور حول والدهما.
مسلسل "صوت وصورة" من تأليف محمد سليمان عبد المالك، ويخرجه محمود عبد التواب "توبة"، وتنتجه أروما ستوديوز، ويعرض عبر شاشة DMC ومنصة WATCH IT.
ويتكون مسلسل صوت وصورة من 30 حلقة بطولة حنان مطاوع، نجلاء بدر، صدقي صخر، عمرو وهبه، ناردين فرج، مراد مكرم، وليد فواز.
نجلاء بدر تتحدث عن دور الفن
وسبق وأن أشارت الفنانة نجلاء بدر إلى أنها تعاني من ضيق بسبب تعامل البعض مع الفن على أنه سلعة، ما أدى لفقدان الفن لقيمته، مؤكدة على أن السينما لها دور في التنمية ودعم الهوية والسياحة، وترفيه المواطنين وتخفيف الأعباء عنهم.
وجاء ذلك خلال مشاركتها في جلسة نقاشية نظمتها تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ونقابة المهن التمثيلية، حول التحديات التي تواجه القوى الناعمة والفنانين في مصر.
ومن جانبه، أوضحت الفنانة نجلاء بدر أن السوشيال ميديا، ليس عليها أي محظورات، وأنه لا يمكن منافستها، مشيرة إلى أن السوشيال ميديا تعرض الجرائم كاملة.
نجلاء بدر تتألق في سره الباتع
وعلى صعيد أخر، تألقت نجلاء بدر في مسلسل سره الباتع الذي تدور أحداثه حول الشاب الذي يبحث عن سر مقام "السلطان حامد" الموجود في إحدى قرى الريف المصري، ويقوده البحث عن اللغز إلى وقت الحملة الفرنسية على مصر، ويُكتشف أن صاحب المقام لعب دورا هاما في مقاومة الاحتلال.
حيث قام بقتل أحد قادة الجنود ولذلك أطلق الاحتلال حملة للقبض عليه خاصة أن له علامة مميزة وهي وشم عصفور على وجهه وأربع أصابع فقط في يده، ولكن يقع الجنود في ورطة عندما يقوم الشباب في القرى التي يهرب إليها بقطع إصبع من أصابعهم ورسم نفس الوش على وجوههم لتضليل الجنود والحفاظ على حياة "حامد".