علي لوكا: هعمل أغنية لدعم فلسطين وهتبرع بأرباحها لإخواتنا
ADVERTISEMENT
حرص المطرب علي لوكا على دعم القضية الفلسطينة وذلك من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، وذلك على طريقته الخاصة من خلال تقديم عمل غنائي وتوجيه أرباحها لـ فلسطين.
تحيا مصر يرصد في ذلك التقرير دعم علي لوكا للقضية الفلسطينية على طريقته الخاصة
علي لوكا: لا أملك إلا الدعم الفني والمادي وهعمل أغنية لفلسطين
وكتب علي لوكا عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام: أنا فنان وفي ظل هذه الظروف اللي بتمر بيها فلسطين وأهلنا هناك.. أنا لا أملك إلا الدعم الفني والمادي والمعنوي فعشان كده.. قررت أعمل أغنية لدعم القضية الفلسطينية و100 % من أرباحها هتبرع بيها لدعم أخواتنا في غزة.
علي لوكا: بدعوا زملائي المؤثرين الانضمام للمشاركة في العمل
وتابع علي لوكا: وبدعوا زملائي الفنانين المؤثرين في المجالين المرئي والمسموع للانضمام للمشاركة في العمل، فاللي يقدر يبعتلي ونبدأ تنفيذ المشروع في أسرع وقت.. الفن رسالة وده واجبنا في الظروف دي ودورنا إننا نوصل للعالم صوتنا وموقفنا.
وتابع حديثه: وبالمناسبة بعد ما التراك ينزل هنزل تقریر شهري بالأرباح وهنزل اسکرین شوت لتحويل الأرباح لدعم غزة، الكلام ده لكل الفنانين زملائي في الوطن العربي مش في مصر بس، وفي النهاية إذا محدش هيشارك هنفذها لوحدي.
نجوم الفن يدعمون فلسطين بكلمات مؤثرة
وحرص عدد كبير من نجوم الفن على دعم فلسطين بكلمات مؤثرة، من بينهم الفنان محمد رمضان الذي كتب عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام: لا أستطيع الانقطاع عن عملي نظرًا لإلتزامي بعقود مع شركات عالمية، ولكن لم ولن أنسى إخواتي الفلسطينيين بالدعاء حتى قبل حفلاتي خارج المنطقة العربية.. أنا وكل فريق عملي ومؤسستي تعمل منذ ثلاثة أيام لإرسال المعونات اللازمة لهم.
في حين قال محمد عطية: بناشد كل المؤثرين على السوشيال ميديا من ممثلين ولاعبين كرة وبلوجرز، أرجوكم اتكلموا على اللي بيحصل في فلسطين.. سنُسأل لاحقا عن شعب تم إبادته بالكامل قدام عينينا وإحنا واقين بنتفرج، الوضع هناك أسوأ من السجن، أنت في السجن متأمنلك أكل وشرب ومش معاك أطفال ولا رُضع، الوضع في غزة مش بالمنظر ده، النهاردة إسرائيل أمرت بإخلاء شمال غزة، ولو ممشيوش أنتو عارفين إيه اللي هيحصل، والإعلام الغربي بيباركوا الإبادة الجماعية في فلسطين وشايفين إن إسرائيل هي الضحية.