دعواتنا لغزة.. كريم بنزيما يعلن دعمه للقضية الفلسطينية

أعلن الفرنسي كريم بنزيما لاعب فريق اتحاد جدة السعودي، عن دعمه للقضية الفلسطينية، من بعد القصف الإسرائيلي التي تتعرض لخ من بضعة أيام.

بنزيما يعلن دعمه للقضية الفلسطينية 

ونشر بنزيما، تويتة عبر حسابه الرسمي “ تويتر”، وكتب: “ كل دعواتنا من أجل سكان غزة الذين يقعون ضحايا لهذا القصف الظالم الذي لا يستثني النساء أو الأطفال”.

ويعد كريم، كغيره من الكثير من لاعبي كرة القدم، الذين سلطوا الضوء على القضية الفلسطينية، وأعلنوا دعمهم من بعد تعرضهم للابادة من جانب الاسرائليين".

رسالة أحمد حسن كوكا 

وحوت رسالة كوكا، التي نشرها عبر موقع التواصل الإجتماعي “ تويتر”، إحراج للعالم الغربي، حيث وضح فيها ما افتعله الكيان الصهيوني في الفلسطينيين، وبالتحديد في قطاع غزة الذي يقطر دمًا بسبب عمليات القصف التي يقوم بها الكيان الإسرائيلي المحتل لدولة فلسطين.

وجاءت رسالة كوكا، التي نشرها ضد إسرائيل على النحو التالي: 

انتقلت إلى أوروبا منذ 11 عامًا، ولهذا السبب لدي متابعين وأصدقاء من غير العرب، لذا فإن هذا المنشور وقصصي التي أشاركها عن فلسطين مخصصة لكم”.
وأضاف: “أنا وأصدقائي العرب نعرف جيداً ما كان يحدث منذ عقود، استولت إسرائيل على أرض فلسطين، وقتلت الآلاف من الأشخاص، ودمرت كل شيء وفلسطين بعد سنوات عديدة من محاولتها القتال حتى بالأسلحة الصغيرة التي بحوزتهم، ووصفتهم وسائل الإعلام الغربية بالإرهابيين!!”.

وأضاف: “قالت وسائل الإعلام الغربية إنهم قطعوا رؤوس 40 طفلاً، لكن لم تكن هناك صور أو مقاطع فيديو تثبت ذلك، لذا فهذه قصة كاذبة أخرى”.
وتابع: “أنا ضد أي شخص يقتل مدنيين أو أبرياء! لكن الإرهابيين الحقيقيين هنا هم الذين يقصفون البلاد كلها، 2 مليون نسمة 40% منهم أطفال، يقطعون الماء والكهرباء والغذاء والوقود ويستخدمون الغازات المحرمة دوليا ويقولون إنهم يقاتلون الإنسان والحيوان!!!”.
وواصل: “كما نشر بعض المشاهير صورا لغزة وقالوا أقف مع إسرائيل! يمكنك أن تقف مع من تريد، لكن لا تكن أحمقاً لتنشر المأساة في غزة كما هي في إسرائيل”.
واستطرد: “أعتقد أنه إذا كان لديك قطعة صغيرة جدًا من القلب، فسوف تشعر بالحزن الشديد والمتضرر من الداخل بعد رؤية كل ما يحدث في فلسطين هذه الأيام”.
وأكمل: “أتمنى عندما تكون في موقع اتخاذ القرار أو تجد نفسك في محادثة حول هذا الأمر، أن تعرف الحقيقة”.
وختم: "لقد نسيت تقريبًا أن أخبركم أن منصات التواصل الاجتماعي تحظر الحسابات التي تجرؤ على إظهار الحقيقة حول هذه الفظائع،
من يهتم إذا واجهنا عواقب محاولتنا أن نكون صوتهم خارج الخندق".