رئيس حزب الاتحاد: الشباب في طليعة مؤيدي الرئيس السيسي.. ويأتون على رأس أولوياته في ولايته الثالثة
ADVERTISEMENT
ثمن رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، ما جاء في المؤتمر الصحفي الأول للحملة الانتخابية للرئيس عبد الفتاح السيسي، والتي جاءت في أعقاب تقدمه رسميًا بأوراق ترشحه للهيئة الوطنية للانتخابات لخوض انتخابات رئاسة الجمهورية 2024، عبر وكيله المستشار محمود فوزي، رئيس الحملة، مثمنًا ما أسفرت عنه إحصائيات التأييد الشعبي وتزكيات أعضاء مجلس النواب، التي عكست القاعدة الشعبية الضخمة التي يتمتع بها الرئيس السيسي.
وقال "صقر"، - في تصريحات صحفية اليوم – إن حجم التوكيلات الشعبية التي حررها المصريون لترشح الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية، يبعث برسائل قوية تؤكد الالتفاف الشعبي حول الرئيس للاستمرار في الحكم لولاية ثالثة، باعتباره الأجدر بين منافسيه لتولي تلك المهمة الأرفع، مثمنًا دور الشباب الذي كان له النسبة الأكبر في دعم الرئيس السيسي، والذي يعكس ثقة الشباب في رئيسهم لاستكمال المكتسبات التي حصلوا عليها في عهده، وأنهم في طليعة المؤيدين للرئيس.
رئيس حزب الاتحاد: تأييدات المواطنين للسيسي تكشف عن القاعدة الشعبية الضخة التي يتمتع بها
وأكد صقر على أن الشباب يأتون على رأس أولويات الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال ولايته الثالثة، وذلك استكمالا لسلسلة الإنجازات التي اكتسبها الشباب خلال 10 سنوات، تمثلت في تولي مراكز قيادية في الدولة ومواقع اتخاذ القرار، وتمثيل غير مسبوق في البرلمان المصري بغرفتيه.
رئيس حزب الاتحاد: الشباب أكدوا ثقتهم في الرئيس السيسي لتحقيق مزيد من المكتسبات عبر أكبر نسبة تأييد
وأشار رئيس حزب الاتحاد إلى أن الحملة الانتخابية للرئيس السيسي كشفت عنها أنها حملة غير نمطية، حيث تفتح أبوابها للجميع للمشاركة بأفكاره التي تسهم في بناء الوطن، وتستكمل مسيرة الإنجازات والحلم الذي يعد شعارًا للمرحلة المقبة.
وثمن رضا صقر رئيس حزب الاتحاد، الرؤية التي عبرت عنها الحملة الانتخابية للسيسي، والتي تستهدف من الانتخابات الرئيس بداية جديدة لحالة من الزخم السياسي المفعم بالحيوية، وما هو ما يعد تأكيدا لتصريحات الرئيس السيسي السابقة بشأن اعتزامه استمرار عملية فتح المجال العام.
رئيس حزب الاتحاد: حملة السيسي كشفت عن إيمان بالتعددية الانتخابية وترسيخ لقواعد الديمقراطية
وأعرب تقديره لموقف الرئيس عبد الفتاح السيسي لمنافسيه من المرشحين في الانتخابات الرئاسية 2024، والذي ينم عن إيمان بالديمقراطية والتعددية الانتخابية.