أحمد حلمي عن منى زكي: بلورة حياتي وهي السبب في اللي انا فيه دلوقتي

تحدث أحمد حلمي عن الحب الذي يختفي بعد الزوج، مشيرا إلى أن كل تلك المقولات خاطئة، مشيرا إلى علاقته بزوجته الفنانة منى زكي، وذلك خلال لقائه مع الإعلامي أنس بوخش.

تحيا مصر يرصد في ذلك التقرير تصريحات أحمد حلمي عن علاقته بمنى زكي

أحمد حلمي: الحب بعد الجواز استقرار 

وقال أحمد حلمي: الناس بتقول أن بعد سنين من الجواز الحب بيختفي لكن في جملة كانت ضمن فيلم، واحد الأبطال وضح الفرق بين الحب قبل الزواج وبعده وقال أن المرحلة الأولى اسمها مرحلة الوقوع في الحب لكن الحب استقرار وهناك خلط بين المرحلتين وعرفت أن دة حاجة منطقية لأن في البداية الاتنين بيكونوا مجهولين لبعض فبيكون في شغف.

وتابع: بيتقال أن لما مراتك تبقى متخانقة في الشغل أو مع صاحبتها وانت تقول رأيك وتلبس قبعة الحكيم هي هتضايق وانت مش هتفهم ليه اضايقت لانها عايزة تتسمع بس وبعد ما تخلص أسألها عن رأيها وبعدها قول رأيك.

أحمد حلمي عن منى زكي: فيه مراحل كتير أوي في حياتي هي السبب فيها

وعن قصة حبه بمنى زكي، قال أحمد حلمي: إحنا قصتنا قصة مجنونة بكل تفاصيلها، دايما الناس لما بتغير في بعض مابيكملوش، بينفجروا، بس اكتشفت أن لما غيرنا في بعض التغيير طلع صحي

تابع: "فيه مراحل كتير أوي في حياتي هي السبب فيها، مراحل على المستوى الإنساني والمهني والفني ليها يد كبيرة جدا فيها، وحقيقي زي ما بيقولوا وراء كل رجل عظيم امرأة أعظم منه المفروض، فهي عندها كمية من الصدق بهتت عليا في وسط عالم مطلوب إنك على الأقل مش هقول كذاب لكن على الأقل مجامل، بتقول الحقيقة كما يجب بلطف".

وأردف: "دايما يقولوا إن الراجل سند حقيقي، لكن كمان الست سند كبير ومهم جدا، فهي سند حقيقي في حاجات كتير جدا، هي تمثل البلورة اللي أنا عايش فيها وبشوف نفسي من خلالها".

آخر أعمال أحمد حلمي

يذكر، أن اخر أعمال أحمد حلمي مشاركته في مسرحية ميمو إلى جانب كل من النجوم هنا الزاهد، أحمد رزق، حمدي المرغني، محمد رضوان، رحمة أحمد، نور إيهاب، إنتاج كرافت ميديا، تأليف ضياء محمد، إخراج هشام عطوة.

والمسرحية عُرضت خلال شهر فبراير الماضي بموسم الرياض، وحرص على حضورها عدد كبير من النجوم، وأشاد بها عدد كبير من النقاد والإعلاميين في المملكة، خاصة وأن المسرحية أعادت حلمي إلى المسرح بعد غياب 20 عاما، إذ كان أخر أعماله حكيم عيون مع النجم الراحل علاء ولي الدين، والنجم كريم عبدالعزيز.