الكويت تصدر قرار عاجل بشأن الوافدين البالغين سن الـ 60 عاما| تفاصيل

أعلنت وزارة الداخلية الكويتية  بإنهاء خدمات كل من بلغ 60 عاما من الوافدين، وكذلك من أتم 20 سنة من الخدمة.

تحيا مصر

الكويت تنهي خدمة الوافدين البالغين الـ 60 عاماً

وذكرت وسائل إعلام كويتية نقلاً عن وزارة الداخلية الكويتية أنها تتجه الى إحلال المواطنين بدلا من الوافدين في قطاعاتها واداراتها.

موضحاً أن الوزارة أبلغت عدداً من الوافدين العاملين في قطاعاتها بالاستغناء عن خدماتهم، لافتا إلى أن إنهاء عمل هذه الشريحة سيكون على دفعات.

وذكرت أن الأولوية في شغل هذه الوظائف للكويتيين، ثم أبناء الكويتيات، والخليجيين، لافتة إلى أن عدداً من القطاعات الامنية في الوزارة فيها وافدون من جنسيات عربية مختلفة.

تطوير العلاقات السياحية بين السعودية وإيران

وفى سياق منفصل، صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، أن بلاده تدرس مقترح لإلغاء التأشيرات مع المملكة العربية السعودية، وتأتي هذه الخطوة بعد الاتفاق التاريخي الذي وقع بين طهران والرياض فى مارس الماضي بوساطة الصين. وبعد الاتفاق شهد البلدين تقدم ملموس فى العلاقات لاسيما على الصعيد الدبلوماسي وتبادل السفراء بين البلدين.

وفى 29 سبتمبر الماضي، كانت نائبة وزير التراث الثقافى والسياحة الإيراني مريم جلالي دهكردى، استمرار الجهود الإيرانية والسعودية لتطوير العلاقات السياحية وإلغاء التأشيرة بين البلدين .

البرلمان العربي يهنئ أمير الكويت بمناسبة الذكرى الثالثة لتولي مقاليد الحكم

الكويت.. وزارة المالية تتعرض لهجوم الإلكتروني

وتوصلت السعودية وإيران في مارس لاتفاق بوساطة صينية على استئناف العلاقات الدبلوماسية بعد سنوات من القطيعة.وأهم ما جاء فى بنود الاتفاق، الموافقة على استئناف العلاقات الدبلوماسية بينها وإعادة فتح سفارتيهما وومثلياتهما خلال مدة أقصاها شهران.

واتفقا على تفعيل اتفاقية التعاون الأمني بينهما، الموقعة فى عام 2001 والاتفاقية العامة للتعاون فى مجال الاقتصاد والتجارة والاستثمار والتقنية والعلوم والثقافة والرياضة الموقعو فى عام 1998.

كما أعرب كلا البلدين على حرصهما على بذل كافة الجهود لتعزيز السلم والأمن الإقليمي والدولى.

وأكدت الرياض أن الاتفاق أبرم على أساس عودة العلاقات الدبلوماسية، وسط رغبة مشتركة لدى الجانبين بحل الخلافات عبر التواصل والحوار.

وقطعت السعودية علاقاتها مع إيران في 2016 بعدما هاجم محتجون سفارتها في طهران ردا على إعدام الرياض رجل دين شيعيا بارزا.