سميحة أيوب تتصدر تريند جوجل بسبب منهج 6 ابتدائي
ADVERTISEMENT
تصدرت الفنانة الكبيرة سميحة أيوب تريند محرك البحث الشهير جوجل، وذلك بعد قرار بتدريس مسيرتها الفنية ضمن مناهج الصف السادس الابتدائي.
تحيا مصر يرصد تصدر سميحة أيوب تريند محرك البحث الشهير جوجل.
رد وزارة التربية والتعليم على تدريس مسيرة سميحة أيوب في منهج 6 ابتدائي
من جانبه، أوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي حول القاء الضوء على تاريخ الفنانة سميحة أيوب ضمن تعريف الطلاب بتاريخ الشخصيات المؤثرة.
تصريحات المتحدث الرسمي بوزارة التربية والتعليم
وأكد شادي زلطة، المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بأن إلقاء الضوء على تاريخ الفنانة القديرة سميحة أيوب كشخصية مصرية مؤثرة، يأتي في إطار تعريف الطلاب بأبرز الشخصيات المؤثرة في مجال المسرح بكتاب المهارات والأنشطة للصف السادس الابتدائي.
وتابع المتحدث الرسمي أن الهدف الأساسي هو تنمية ثقافة الطلاب وتعريفهم بالشخصيات المؤثرة في عدد من المجالات المختلفة والتي تتضمن العلوم والأدب والفنون والاقتصاد والصناعة من خلال كتاب المهارات والأنشطة، وأن الصفحات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي للتفاصيل المغلوطة المتعلقة بتاريخ الفنانة سميحة أيوب ليس لها علاقة بكتاب الوزارة ولا تمط له بصلة.
وناشدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني وسائل الإعلام ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية فيما يتم نشره من معلومات وأخبار والاستناد للمصادر الرسمية.
تعليق سميحة أيوب
وجاء تعليق سميحة أيوب، من خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد سالم في برنامج "تحت الشمس"، وأوضحت خلال هذه المداخلة حقيقية دراستها في المعهد العالي للسينما قائلة: "لا طبعا أنا من خريجي معهد الفنون المسرحية، حسيت بفرحة، واحساسي أول ما سمعت الخبر أن حصل تغير في الأفكار، يعني بقي التلميذ لازم يفهم العالم اللي نحو العلماء أو الفنانين اللي في البلد من خلال الكتاب، لأن ده كان ييقدر يستلهمه من المسرح المدرسي، فالمسرح المدرسي انتهي وكان ييثقف الأولاد".
وتابعت سميحة أيوب حديثها بسرد موقف عن اختيارات القدرات لطلاب كلية إعلام قائلة: "شفت واحد كان بيمتحن في الإعلام، بيقلولوا توفيق الحكيم بيشتغل أي، قالهم نجار ودي مصيبة، كان في امتحان الدخول "الانترڤيو"، ودي كارثة لما شاب ميعرفش توفيق الحكيم ويعرف كتابوا كانوا مين".