بشرى بعد انتقاد طارق الشناوي لأولاد حريم كريم: مفكرتش ألومه ولا أعاتبه.. من أمتى بيمدح حاجة
ADVERTISEMENT
علقت الفنانة بشرى على انتقاد الناقد الفني طارق الشناوي وهجومه على فيلم أولاد حريم كريم، والذي قامت بإنتاجه مؤخرًا ومن بطولة الفنان مصطفى قمر.
تحيا مصر يرصد تفاصيل تعليق بشرى على انتقاد طارق الشناوي
تعليق بشرى على انتقاد طارق الشناوي
وقالت بشرى خلا مداخلة هاتفية لبرنامج "قعدة ستات" الذي تقدمه الإعلامية مروة صبري على شاشة "القاهرة اليوم"، الفيلم يجمع بين النوستالجيا والجيل الجديد، والكواليس مع المخرج علي إدريس كانت جميلة، واسألو الشباب الجديد اللي اشتغل مع فنانين عندهم خبرة حسوا بألفة ولا، الناس مستغربة حالة الحب اللي موجودة في العمل، وده قليل لما بيحصل في الوسط بتاعنا.
واستكملت بشرى حديثها عن انتقاد طارق الشناوي للفيلم: في بعض النقاد ارائهم انطباعية مش تحليلة بشكل علمي بتحسس الناس أنهم مشافوش الفيلم اصلا ومسكوا في شخص واحد اتكلموا عليه، والحمدلله ردود الفعل عند الجمهور حلوة جدا، ولا صوت يعلوا فوق صوت الجمهور.
بشرى عن طارق الشناوي: مفكرتش أكلمه
وتابعت: أصل ده فيلم مهرجانات ولا صوت يعلوا فوق الجمهور هي اللي بيحدد، الفيلم جماهيري مش بتاع مهرجانات سينمائية عشان يكون نقدي بالشكل ده، أهم حاجة الناقد يحلل الفيلم وميقتصرش مجهود الفيلم في شخص واحد، عيب في ناس ورا الكاميرا أشتغلت وعمُال كمان.
وقالت بشرى: مفكرتش أكلمه ولا ألومه ومن أمتى وهو بيمدح اساسا، أنا عندي مبدأ في الحياة اسمه سيري يا نورماندي، مهما حصل مبقفش لكن هو زميل ومعايا في كذا لجنة تحكيم، ولكن مبنتظرش منه مدح يعني.
وفي المداخلة ذاتها، وتطرق حديث بشرى إلى مهرجان الجونة التي كانت ترأسه لسنوات: الناس كانت بتقول بشرى مبتعزمناش ليه، قال يعني مهرجان الجونة بيت أبويا مش بشتغل فيه، لا طارق الشناوي عمره ما انتقدني وأنا رئيس ، وأنا بتوقع من أي حد أي حاجة طول الوقت.
رأي طارق الشناوي في فيلم أولاد حريم كريم
وسبق وأن كشف الناقد الفني طارق الشناوي عن رأيه في فيلم أولاد حريم كريم، الذي يعرض حاليًا بدور العرض السينمائية ضمن أفلام موسم الصيف.
وقال طارق الشناوي خلال لقاء له ببرنامج ET بالعربي: من أسوأ الأفلام، علي إدريس مخرج مهم وزينب عزيز كاتبة مهمة، أنما اللي عملوه مش بس ملوش علاقة بالجزء الأول، دا ملوش علاقة بفن السينما اللي احنا بنعيشه دلوقتي، دا تراجع لزمن ما قبل الجزء الأول.