هبوط اضطراري لطائرة إماراتية على متنها 12 إسرائيلي فى ماليزيا|تفاصيل

أفاد موقع Jerusalem Post العبري بهبوط طائرة تابعة لشركة "طيران الإمارات" اضطراريا لمدة 5 ساعات في ماليزيا، عندما كانت في طريقها من دبي إلى سنغافورة وعلى متنها 12 إسرائيليا.

تحيا مصر

هبوط اضطراري لطائرة إماراتية فى إسرائيل

وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان : "هبطت طائرة في طريقها من دبي إلى سنغافورة وعلى متنها 12 إسرائيليا بشكل غير مخطط له صباح اليوم، في ماليزيا، التي لا تقيم إسرائيل معها علاقات دبلوماسية".

وأضافت: "منذ لحظة ورود التقرير قامت وزارة الخارجية بتقييم الوضع وعملت على إقامة اتصال بمساعدة شركة الطيران مع أحد الركاب الإسرائيليين للتأكد من سلامة جميع الإسرائيليين".

وذكرت الخارجية الإسرائيلية فى البيان أن:" الطائرة اضطرت للهبوط بسبب الظروف الجوية القاسية".

وأضافت وزارة الخارجية الإسرائيلية أن الطائرة تابعة لطيران الإمارات وإن الرحلة تحمل الرقم 354، فيما لم يصدر تعقيب فوري من السلطات الماليزية بالخصوص.

وأوضحت الخارجية: "أثناء وجودهم على الأراضي الماليزية، لم يطلب من الركاب النزول من الطائرة وبعد حوالي خمس ساعات من الانتظار على المدرج، غادرت الرحلة مرة أخرى في طريقها إلى سنغافورة".​​​​​​​

دولة إفريقية تعلن فتح سفارة لها في إسرائيل

احتجاجات ضخمة فى شوارع تل أبيب وإصابة المئات.. ماذا يحدث فى إسرائيل؟

بابوا غينيا تفتح سفارة إسرائيل فى القدس

وفى سياق منفصل، أعلن رئيس وزراء بابوا غينيا جيمس مرابيه، اليوم الأربعاء،  بفتح سفارة لبلاده في القدس، بحضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وقال نتنياهو خلال فعاليات فتح السفارة: "هذا هو المكان الذي تشكلت فيه قيمنا. هنا تنبأ أنبياؤنا. هنا تم إنشاء ونشر العديد من القيم الخالدة التي نعتز بها. أولاً تم توزيعها بين شعب إسرائيل ومن ثم على البشرية جمعاء".

وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي: "لذلك، أعتقد أنه من المناسب أن يقوم بلد وشعب ملتزمان بشدة بهذه القيم بما فعلتموه بالضبط، أي فتح سفارة في القدس. وبابوا غينيا الجديدة هي أول دولة من منطقة آسيا والمحيط الهادئ تفعل ذلك. نحن فخورون جدًا ونقدر ذلك كثيرا".

وتعتبر بابوا غينيا الجديدة، خامس دولة أجنبية تفتتح سفارة لها في القدس. وفي وقت سابق من الشهر الماضي، أعلنت باراجواي أنها ستعيد فتح سفارتها في القدس بعد 5 سنوات من نقلها إلى تل أبيب بأمر من الرئيس آنذاك هوراسيو كارتيس بعد 4 أشهر على قرار خليفته في المنصب عبدو بينيتيز.