أحمد فتحي: عملت عملية قلب مفتوح بسبب السجاير.. واتعلمت من أزمتي الصحية أن العمر لحظة

تحدث الفنان أحمد فتحي عن تفاصيل الأزمة الصحية التي تعرض لها في الفترة الأخيرة، وذلك خلال لقاء له ببرنامج أسرار النجوم، مع الإعلامية إنجي علي، عبر محطة راديو نجوم إف إم.

تحيا مصر يرصد تفاصيل تصريحات أحمد فتحي

أحمد فتحي: عملت عملية قلب مفتوح بسبب السجاير.. واتعلمت من أزمتي الصحية أن العمر لحظة

وقال أحمد فتحي: أصبت بتصلب شرايين مؤخرا وعملت علمية قلب مفتوح ومزيد من الدعامات والجلطات بسبب السجائر والعادات الخاطئة في الطعام، واتعلمت من كل دا أن العمر لحظة والحكاية بتخلص.

وتابع: واتعلمت أعمل اللي أنا عايزه وأحقق حلمي من غير أي حسابات لأن الحكاية في النهاية مش في ايدي ولكن هي في إيد ربنا سبحانه وتعالى، هو اللي في يده رزقنا، وفي لحظة الحياة بتنتهي وتبقى سيرة الإنسان هي اللي هتتكلم عنه بعد وفاته.

تصريحات أحمد فتحي مع عمرو الليثي

وسبق وأن حل الفنان أحمد فهمي ضيف على برنامج واحد من الناس الذي يقدمه الإعلامي عمرو الليثي على شاشة قنوات الحياة، والذي كشف خلاله تصريحات مؤثرة وطريفة أصبحت حديث السوشيال ميديا خلال ساعات، ومن أبرز تصريحاته في الحلقة:

زوجتي قنوعة وراضية وقعدت 11 سنة معايا في شقة بإمبابة

شقتي كانت 50 مترا وحماتي كانت مش راضية عن وضع بنتها الصعب

أي فلوس بديها لمراتي وهي بتدير البيت وبشكرها أنها استحملتني

بحب أقعد مع نفسي وسري دائما مع زوجتي نسرين، ومستعد أرمي نفسي فى النار وأضحي بحياتي عشانها

اشتغلت وأنا في سياحة وفنادق على عربية كبده لمدة أسبوع، وبعدها اشتغلت في بيع الكتب

وبعدها اشتغلت في فندق شهير،  ومندوب مبيعات في شركة شوكولاته شهيرة

رجعت من تجربة مريرة في السفر وكان عليا ديون، وأما رجعت للتمثيل سددت ديوني

أحمد فتحي عن زوجته: استحملتني كتير

وعلى صعيد أخر، بكى الفنان أحمد فتحي على الهواء خلال حلوله ضيف على برنامج “سهرانين”، الذي يقدمه الفنان أمير كراره عبر قناة أون، وذلك بعدما تذكر موقف جمعه بزوجته في عيد الحب.

قال أحمد فهمي: “كنا في عيد الحب وعايز أجيب هدية لمراتي ومش معايا فلوس، روحت جبت كوباية صغيرة وكتبتلها كلمتين شعر، قولت فيهم: هفرد قلبي وأعمله منه شريط فسفوري وأرجع أكتب وأكتب وأكتب لحد ما أملى الدنيا كتابة، وأما الدنيا تليل هسرق قمر الليل بايديا واسرق كرتونة كبيرة وأكتب اسمي واسمك وعنوان امبابة عشان منتوهش”.

ودخل أحمد فهمي في موجة بكاء شديدة، مؤكدا أن ذلك الشعر كانت أخر أشعاره، وأن زوجته استحملته كثيرا، ولم يرى أي فتاة أحلام غيرها حتى في أيام الكلية كان مجرد أخ وصديق للفتيات.