بعد مادلين طبر.. عفاف مصطفى تطالب برؤية عادل إمام: هو أنا خطر عليه ؟

طالبت الفنانة عفاف مصطفى برؤية الزعيم عادل إمام، مشيرة إلى أنها طلبت ذلك من نجله رامي إمام، إلا أنه لم يجيب عليها مرات عديدة، وذلك من خلال منشور عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

تحيا مصر يرصد تفاصيل أحدث منشورات عفاف مصطفى عبر فيسبوك

عفاف مصطفى تطالب برؤية عادل إمام

وكتبت عفاف مصطفى: زعلانة من رامي إمام بعتاله الرساله الأخيرة دي عالوتساب ضمن العشرات قبل كده.. الرسالة الـ 15  ليك أستاذ رامي أتمنى يقراها أستاذي عادل.. نفسي ورجائي أشوف الأستاذ عادل وجه لوجه  لأني عارفة أني الوحيدة اللي بضحكه لما بقعد جنبه زي ما قاللي قبل كده.. وكنت دايما أكلمه تليفونيا ويضحك ويبقى سعيد لمجرد يسمع صوتي.

وتابعت: دلوقت حضرتك يا أستاذ رامي الوحيد اللي تقدر تحسم طلبي المتكرر، سؤال أستاذ رامي هوه أنا خطر على بابا ولا حاجة ؟.. أنا لو عملت كوبي لكل رسايلي اللي بترجاك فيها أزوره ونزلتها في صفحتي حضرتك هتحقق لي طلبي لما تلاقي الناس متضامنة مع رجائي.. الرجاء المتكرر.. ممكن تسمحلي وأنت من بيت كريم بزيارته وتبلغه قبلها ولو عندكم تحفظات أو ظروفه لا تسمح أنا مش هزعل.

عفاف مصطفى وعادل إمام

واضافت: بس للعلم دائما اسمع بزملاء بيقولوا زورنا  عادل إمام في البيت، لعلمك عندي العنوان من زمان واستطيع اعمل، هجوم مشروع، عليه لكن أنا أكبر من كده ولا أضمن رد فعلكم في زيارة بدون موعد مسبق ومنعا للحرج.. الناس بتزوره إشمعني أنا يعني.. والله نفسي أشوفه واكلمه واطمن عليه وجه لوجه وأشوف السعادة في وشه زي ما طول عمره تفرغ لإسعاد  الناس.

رد مادلين طبر على الهجوم عليها بسبب عادل إمام

وسبق وأن حرصت الفنانة مادلين طبر الرد على الهجوم الذي تعرضت له في الساعات الأخيرة بسبب تصريحاتها المثيرة عن الزعيم عادل إمام، التي خرجت بها للإعلام على هامش حضورها حفل ختام المهرجان القومي للمسرح المصري، الذي أقيم بالأوبرا منذ يومين.

وجاء رد مادلين طبر خلال بيان لها كالآتي: كل ما ورد مني من تعبير ربما يكون جامحًا في حب الزعيم هو شوق لرؤيته، البعض اتخذ من كلمة ما سببًا لكي يهاجمني.. لكن لماذا هذا الهجوم غير المبرر؟.

وتابع البيان: كانت رسالة حب و تقدير للزعيم.. ورجاء لأسرته بان يظهر علينا في تكريمه.. كل الاحترام والتقدير لأي قرار تتخذه اسرته ،لكني طمعت بمحبة أن أراه على المسرح مكرما.. وجب التوضيح حتى لا يُساء فهمي وتتحول رسالة حب وشوق،، إلى ما لا أقصده إطلاقًا.