محمد رمضان يروج لحفله في جدة: أقوى حفلة
ADVERTISEMENT
شوق الفنان محمد رمضان جمهوره لحفله في جدة، المقرر إحياءه السبت القادم بمسرح جدة سوبر دوم، والمقرر أن يتم نقلها مباشر على قناة MBC مصر الساعة ٩ مساءً.
تحيا مصر يرصد ترويج محمد رمضان لحفله في جدة.
محمد رمضان يشوق جمهوره لحفله في جدة
ونشر رمضان بوستر الحفل عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وعلق عليه قائلًا: ان شاء الله السبت القادم أقوى حفلة في جدة في اكبر مسرح في جدة سوبر دوم .. الحفلة سوف يتم نقلها مباشر على قناة MBC مصر الساعة ٩ مساء.. ثقة في الله نجاح ⚔️⚔️⚔️.
تصريحات محمد رمضان
على الصعيد الآخر، قال محمد رمضان خلال لقاءه مع معتز الدمرداش: «قسم الملابس جزء مهم جدًا في صناعة السينما أو الدراما أو المسرح لا يستهان به، بتعامل مع حفلاتي مثل المسرح فهي عرض ترفيه، الاضاءة بيتم استخدامها بوعي، حسب كل أغنية، فأغنية مافيا لها انترو، والعربية بتطلع بشكل معين، والكشافات اللي بتنور فقط ثم النور الازرق بيفتح براحة، صوت الأوكرة موجود في كل السماعات، صوت خطوات رجلي، فحفلاتي عرض ترفيه».
وتابع: «أنا مش بضع المايك تحت ذراعي وأقول السقفة معانا، أنا مبعملش ده، وهو ده اللي بيميز حفلاتي وبيخليني أغلى مغني في الوطن العربي، فالمغني المصري اللي أجره تحت أجري بياخد 50 في المئة من أجري».
لقاء محمد رمضان مع معتز الدمرداش
وأضاف: «فيه دليل أو شئ بقدمه يستحق ده، مش فكرة أن ده أجري مش عافية وخلاص، حفلتي بتطلب مجهود أخر، والجمهور بيخرج مستمتع وبيخرج عينيه مرتاحة وشاف شئ جميل وجديد مع الأغاني اللي حافظها، الفضل في ده يرجع لربنا وللممثل وخبرتي في المسرح والسينما».
وسبق وقال محمد رمضان: الرحلة أنا مبسوط بيها جدًا بدأت من ضواحي الجيزة والمنطقة اللي أنا اتولدت فيها شكلت جزء كبير في شخصيتي وخيالي، وبيتي أبويا وأمي وإخواتي شكلوا شخصيتي ورؤيتي للمستقبل.
وتابع: أخويا وأختي خريجين آداب فلسفة، فعايش مع اتنين فلاسفة، والفلسفة هي البحث عن الحقيقة، فالكتب متناثرة حولي، وكنت بحب القراءة جدًا، كنت بتخليني أغوص وأعيش فيها، أخويا كان بيجب كتاب الأيام لطه حسين، وإيمان أختي كانت عاشقة للقراءة.
وأضاف: وأبويا رجل مثقف كان يقرأ الجرائد بشكل يومي، فكل ده شكل جزء كبير في شخصيتي، وحي القصبجي اللي اتولدت فيه كان 8 بيوت في المربع السكني وحوالينا زراعة، كانت منطقة ريفية بنسبة 70% وشعبية 30%.
واستطرد محمد رمضان: كنت بشوف الأهرامات من البيت، قدامي هرم وعظمة وشيء غريب، ومرة قررت وأنا في تانية إعدادي ألمس الهرم أنا شايفه صغير وفي مخيلة طفل أن لو مشيت في نفس الطريق اللي قدامي هوصل للهرم.
وأردف: صحيت تاني يوم كأني رايح المدرسة ومعرفتش أوصل للهرم، والمشوار ده عمري ما هنساه والكلاب تجري ورايا وأقع في الطينة، وأمي راحت تسأل عليا في المدرسة مش لاقياني والمغرب أذن، رجعت البيت اتضربت علقة جامدة جدًا من أمي.