مش بنتك.. زوج الفيوم: مراتي خانتي تاني بعد ما سامحتها أول مرة|فيديو
ADVERTISEMENT
انساقت زوجة من محافظة الفيوم، وراء شهواتها وضربت الأعراف والتقاليد عرض الحائط وتناست أنها أم، وقامت بخيانة زوجها لأكثر من مرة مع عشيقها.
الزوج يكشف بداية اكتشافه خيانة زوجته له
وكشف الزوج الضحية في الفيوم لموقع "تحيا مصر"، أن زوجته 25 سنة، كانت في معهد تمريض في الفيوم وطلبت العمل في صيدلية وبعدها ممرضة في إحدى المستشفيات، قبل أن يكتشف بالصدفة من خلال التسجيلات الصوتية على هاتفها أنها على علاقة بشخص أخر وقد نشبت علاقة محرمة بينهما.
وأوضح الزوج ضحية خيانة زوجته في الفيوم، أنه اكتشف منذ 4 سنوات ونصف من خلال المراسلات بينها وبين ابنة عمها أنها تقول لها"خايفة احبه وخايفة اغلط وعايزة أطلق منه"، ليذهب بها لأهلها وبعد 3 أشهر، ذهب مع أحد الأشخاص من أجل تسوية الموضوع فقام أهلها بالتهجم عليه، واشترطوا عليه التوقيع على إيصال حتى تعود معه.
وأضاف بعد عودتها استمرت في العمل، إلى أن اكتشف التسجيلات، وعندما واجهها اتهمت شخص أخر غير الذي على علاقة بها، ليقوم بتوصيلها إلى أهلها كي تقص عليهم الواقعة ولكنها لم تخبرهم وعادت إليه في اليوم الثالث وأخبرته بكل الحقيقة وهي أنها على علاقة بعشيقها منذ 5 سنوات وقد نشبت بينهم علاقة محرمة في مكان عملها.
الزوج: ضبطت عشيق مراتي في بيتي
وتابع الزوج أنه بعدها تم ضبط عشيقها في منزلها وأراد تسليمه إلى مركز الشرطة وبتدخل الأقارب تم الاتفاق من خلال جلسات عرفية على تسوية الموضوع، واتفقوا على الطلاق ولكن بتدخل عدة الناس اقنعوه بعودتها من أجل أبنائهم، وبعد مسامحتها عادت وظلت سنة في البيت، ليكتشف بعدها أنها مازالت على علاقة به، وبعد مواجهتها بالدليل، جاء والدها لأخذها اثناء غيابه عن المنزل ويتفقوا على الطلاق.
واشار الزوج ضحية خيانة زوجته في الفيوم، أنه أخد 50 ألف جنيه مقابل ضبط عشيق زوجته متلبسا في بيته وعادت مجددا بعد أن طلب والدها منه أن يلم الموضوع من أجل بناته وقال له"أنا اتخنت قبلك"، مشيرا إلى أن هناك تسجيل بأن أهلها كانوا يحاولون قتلها عن طريق وضع السم لها.
الزوج: عشيق مراتي هددني بنشر صور ليها
ولفت إلى أن عشيق زوجته اتصل به وهدده أنه في حال لم يرد له الـ50 ألف سيقوم بنشر صور زوجته في أوضاع مخلة، مشيرا إلى أنه ارسال له صورة وقام بحذفها، ليقوم بعمل محضر له، وكشف أنه يريد القيام بتحليل حمض نووي للطفلة الصغيرة، لأن زوجته اقسمت له من قبل أن الطفلة الصغيرة ليست ابنته، لافتا إلى أنه خلال الجلسة العرفية أخبره عشيقها أن زوجته من قامت بسحبه لهذا الطريق وطلبت كتابة ورقة عرفية بينهما بالرغم من أنه متزوجة.