فضل شاكر يطرح أحدث أغانيه بعنوان بغيب بمزاجي
ADVERTISEMENT
طرح المطرب فضل شاكر أحدث أعماله الغنائية بعنوان بغيب بمزاجي عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
تحيا مصر يرصد طرح أحدث أعمال فضل شاكر الغنائية.
أعمال فضل شاكر الغنائية
ونشر فضل شاكر مقطع من الأغنية عبر حسابه بموقع تبادل الصوروالفيديوهات القصيرة إنستجرام وعلق عليه قائلًا: صار فيكم تسمعوا أغنيتي الجديدة بغيب بمزاجي عبر قناتي الرسمية على يوتيوب وعلى جميع المنصات الرقمية.
وتعد أغنية بغيب بمزاجي من كلمات إيهاب عبد العظيم، لحن عمرو الشاذلي، توزيع وميكس وماستر عمرو الخضري.
فضل شاكر يتألق بأغنية خلينا نعيش
هذا وتألق الفنان فضل شاكر بأغنية جديدة بعنوان "خلينا نعيش "، وهي من كلمات وألحان سليم أبو جودة وتوزيع علي أباظة، ومكس وماستر خالد سند، وإشراف عام إياد النقيب
وتحمل كلمات الأغنية طابع رومانسي بحت، بالإضافة إلى المزاوجة بين جمال الكلمة وعذوبة الصوت والألحان، وتقول كلماتها التي جاءت باللهجة اللبنانية:
يلا ع قلبي تعا ضحكه مني طلعا روحي فيي رجعا ..برتاح
خلينا نعيش ننسا إلي صار ..خلينا نعيش نكفي المشوار
تحكي بعيد وبسمعك .. غايب عني و بقشعك
إرجعلي وخليني معك .. مرتاح
أزمة فضل شاكر
على الصعيد الآخر، أصدرت المحكمة العسكرية اللبنانية حكمين بالسجن 22 عاما مع الأشغال الشاقة، بحق الفنان فضل شاكر، وقررت المحكمة العسكرية الدائمة برئاسة العميد منير شحادة، إصدار حكمين غيابيين، ضد شاكر، الذي اقترن اسمه بجماعة «أحمد الأسير» لفترة
وفضل شاكر الذي أخذت شهرته تزداد في عالم الغناء بالوطن العربي مع بداية الألفية، وأصدر 11 ألبوما غنائيا، أخذ منحى آخر في مارس 2011 مع ظهور ما سمي وقتها بثورات الربيع العربي التي تصدرتها الحركات الإسلامية، وظهر شاكر في حشد نظمه رجل الدين اللبناني أحمد الأسير في وسط العاصمة اللبنانية بيروت، ورغم تبنيه خط الأسير الذي كان يرفع رايه الدفاع عن السنة في لبنان أمام ميلشيات حزب الله الشيعية، إلا أنه استمر في الغناء ولم يهجر منزله البالغ قيمته 4.5 مليون دولار أو مطعمه في صيدا، وظهر في حفل في مايو 2012 بالمغرب إلى جانب ماريا كاري، قبل أن يفاجئ شاكر معجبيه باعتزاله الغناء في 2013 وانضمامه لصفوف جماعة الأسير.
ولكن شاكر الذي أطلق لحيته ظل على هيئته يرتدى الملابس الرياضية بدلا من الجلباب السلفي المتشدد، وظل على عادته في تدخين السيجار، دعا بعد انضمامه لجماعة الأسير إلى الجهاد في سوريا للتصدي لميليشيا حزب الله الداعمة للأسد هناك، وشارك في اشتباكات ضدهم في لبنان.