ياسمين الخطيب تنتقد إلغاء حفل ترافيست سكوت بمصر: خيبة وليس انتصار

انتقدت الإعلامية المصرية ياسمين الخطيب إلغاء حفل ترافيست سكوت بمصر، واصفة ذلك الأمر بالخيبة وليس الانتصار.

تحيا مصر يرصد انتقاد ياسمين الخطيب لإلغاء حفل ترافيست سكوت.

انتقاد ياسمين الخطيب لإلغاء حفل ترافيست سكوت

وكتبت الخطيب عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: إلغاء حفل ترافيس سكوت بعد الإعلان عنه خيبة وليس انتصار! أما موضوع الماسونية، والمؤامرة السفلية، والسحر الأسود إللي هايصيب رواد الحفلة، ف ده كلام والله يهلك من الضحك!

وتابعت: الحفلات العالمية المقامة في منطقة الأهرامات والعلمين لها بعد سياحي واقتصادي، وأثر عظيم على مستوى الدعاية العالمية لمصر.. مش معقول تتلغي عشان الهبد وكلام الطنطات على السوشيال ميديا!

وأضافت: بيان نقابة الموسيقيين ذُكر فيه حرفياً إن قرار الإلغاء تم اتخاذه (بعد استطلاع الآراء على السوشيال ميديا)! يا خبر اسود ومدهول!

محاولة انتحار ياسمين الخطيب 

من جانبه، قالت ياسمين الخطيب خلال حلولها ضيفة على برنامج «قعدة ستات»: «محاولة التخلص من حياتي ملهاش أي علاقة بانفصالي، لكن الناس على السوشيال ميديا ربطت ما بين البوست بتاع الانتحار والبوست بتاع الانفصال، أو تصوري إننا ممكن أنتحر علشان الانفصال، ولكن القريبين مني عارفين أني استحالة أن أقبل على الانتحار بسبب علاقة، أنا شخص قادر على تخطي بسرعة مدهشة».

ياسمين الخطيب ضيفة برنامج قعدة ستات

وتابعت: «موضوع الانفصال متفق عليه من فترة ولكن لم يتم بشكل رسمي حتى الآن، ولكن تم الاتفاق بالتراضي، وعلاقتنا جيدة جدًا، بأهلي وأهله هو انفصال متحضر جدًا، ومحاولة انتحاري ملهاش علاقة نهائي بموضوع الانفصال ولكن الموضوع جه صدفه، أن كله جه مع بعضه، موضحة أنها لن تمر بصدمة عاطفية دفعتها لمحاولة الانتحار».

وكشفت: «لما قفلت عليّ باب الغرفة لمحاولة الانتحار، طليقي هو من كسر باب الغرفة وأنقذني من الانتحار، وأنا كنت في شبه غيبوبة مكنتش حاسة بحاجة». وكانت الفنانة والكاتبة ياسمين الخطيب، قد أعلنت أنها حاولت الانتحار بالأمس من خلال أخذ جرعة كبيرة من حبوب الزانكس والتربتيزول، التي وصفها لها طبيبها النفسي.

نشرت الفنانة ياسمين الخطيب، من خلال منشور نشرته على حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «بالأمس.. حاولت الانتحار بتناول جرعات كبيرة من حبوب الزانكس والتربتيزول، التي أتناولها بانتظام بناءً على تعليمات طبيبي النفسي.. لم تفلح المحاولة -للأسف- فأُعدت غصبًا إلى هذه الحياة البغيضة، القاسية، الظالم أهلها.. لا أعاني من صدمة عاطفية، أو ما شابه».