مكنش مجرد حمايا وحماتي مكنتش بحس منها غير بحب.. طليقة أحمد الفيشاوي تتحدث عن علاقتها بوالديه
ADVERTISEMENT
تحدثت ندى الكامل طليقة الفنان أحمد الفيشاوي عن علاقتها بحماها الراحل الفنان الكبير فاروق الفيشاوي، ردًا على سؤال أحد متابعيها.
تحيا مصر يرصد علاقة ندى الكامل بالراحل فاروق الفيشاوي.
طليقة أحمد الفيشاوي تمدح في والديه
وقالت طليقة أحمد الفيشاوي: فاروق حبيبي مكنش مجرد حمايا كان بيعاملني كأني بنته وبيحبني وحماتي الأستاذة سمية الالفي عمري ما حسيت غير بحب واحترام منها ربنا يخليها ويطول في عمرها ويرحم الأستاذ فاروق.
ندى الكامل تهاجم مظهر شاهين
على الصعيد الآخر، دخلت سيدة الأعمال المصرية ندى كامل والداعية مظهر شاهين في هجوم متبادل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد تعليق الأخير على تصريحات الفنان محمد عطية التي أعلن فيها تأييده للمساكنة، وحديثه عن وجود آلاف الديانات.
وكان عطية قد صرح في لقاء تلفزيوني: "أنا بحب إنسانة ليه المجتمع والقوانين تدخل ما بينا؟ الأنسب نتجوز من غير عقد زي المساكنة، لأن المعظم بيتجوز عمياني مع أن الجنس جزء مهم في العلاقة، وأغلب حالات الطلاق بتحصل بسبب عدم توافق الحياة الجنسية، فالأفضل نعيش مساكنة ونشوف ينفع نعيش مع بعض ولا لأ".
وأضاف: "4200 ديانة على وجه الأرض لا يدخل اتباع أي دين منها الناس الجنة أو النار".
ورد عليها الداعية مظهر شاهين بالقول: "الأرض ليس عليها سوي ثلاث رسالات سماوية فقط يشملها الإسلام، وليس 4200 دين كما تزعم، إلا إذا اعتبرت عبادة الفئران دين وهذا خبل، و غباء البعض ليس مسؤولية الإسلام".
أزمة ندى الكامل مع مظهر شاهين
وأبدت ندى كامل، وجهة نظرها قائلة: "الأرض عليها 8 مليارات إنسان، تلتهم عايشين في فيضانات وجفاف وحرب، اسكت والنبي عشان الأرض مش ناقصاك، يا ريت تمارس إنسانيتك شوية وتحترم ريحة الدم والحرب والخراب".
مظهر شاهين يرد على ندى كامل
فرد الداعية مظهر شاهين عليها برسالة طويلة: "قضيتي هي الدفاع عن الدين في مواجهة من يريدونها فوضى، الحقيقة أنني حين وصلني ما قالته المناضلة الكبيرة كدت أبكي من غيرتها علي البشرية، ومن رفضها للخراب والدمار، بل فقدت الوعي أمام حرصها علي إنقاذ البشرية من سوء عاقبة كلماتي التي دمرت الكرة الأرضية، وشعرت أنني قد أوقعت نفسي في شرك الظالمين الآثمين حين قلت بأن الأرض ليس عليها الآن سوى ثلاث رسالات سماوية يشملها الإسلام، إذ كيف سولت لي نفسي أن أنكر أديانا وضعية يعتنقها أناس يعبدون البقر (السادة، والمنقطة) ، وآخرين يقدسون النار "الملهلبة"، والفئران "الكيوت"؟ فتسببت من حيث لا أدري في إراقة الدماء، وحال طغياني دون أن أشم رائحتها ( أقصد رائحة الدم) !؟".
وأضاف: "أولا إزاي الأرض مش ناقصاني؟ مع إني وزني خفيف؟، ثانيا كيف أمارس إنسانيتي؟ وماذا يمنع في كلامي من أن يمارس الناس إنسانيتهم "بالحلال" وليس "بالمساكنة"؟ ثالثا الدم غالي ومقدس صحيح، لكن كيف يحترم الناس رائحة "الدم" ويعرفوا حرمته ونتكلم عن الخراب والدمار في وقت للأسف ريحة "الفيلر" و "البوتكس" فايحة و مغطية على عقول الشباب ومخرباها!؟ وتخريب العقول هو قمة التخريب".