مي كساب تشارك في مبادرة وطن واحد: تجربة حلوة عشتها على أرض العريش
ADVERTISEMENT
أعلنت الفنانة المصرية مي كساب مشاركتها في مبادرة «وطن واحد»، وذلك عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام.
تحيا مصر يرصد مشاركة مي كساب في مبادرة وطن واحد.
مي كساب تعلق على مشاركتها في مبادرة وطن واحد
ونشرت مي كساب مجموعة صور لها من حفلها الغنائي في سيناء، معلقة: «مجهود كبير جدا جدا اتبذل، ولسه بيتبذل للحفاظ على أرض الوطن من رجال القوات المسلحة المصرية ورجال سيناء، تجربة حلوة عشتها يومين على أرض العريش، شفت فيها قصص الكفاح الكبيرة، واللي أهالي سيناء عاشوها واستحملوها، والحمد لله بلدنا بخير ليوم الدين، ده وعد ربنا لينا، ومصر بإذن الله هتفضل خالية من الإرهاب بمجهودات أولادها الرجال البواسل الأحرار».
مي كساب في حبر سري
وقالت كساب خلال برنامج حبر سري: «أُجريت لي عملية تصغير للمعدة، واتخذت القرار في ليلة واحدة. لم يكن التنمر سبباً من أسباب اتخاذي القرار، لكن السبب الحقيقي كان ابنتي (دليلة)، وأيضاً خوفاً على حالتي الصحية، والحمد لله أرى أن هذا القرار تأخر كثيراً وأعتبره أفضل قرار اتخذته في حياتي».
ورفضت الفنانة المصرية جميع الأسئلة التي تلقتها خلال الحلقة عن تراجع مستوى زوجها «أوكا» الفني، قائلة: «لا أرى أن زوجي أوكا قد تراجع مستواه الفني، بل بالعكس، فزوجي صانع للموسيقى، وعليه دوماً أن يبتعد من أجل أن يغير شكل الموسيقى ويقدم أفكاراً وأنماطاً جديدة، وهو حالياً يستعد لتسجيل أغنيات ألبومه الجديد».
تصريحات مي كساب
وأعلنت قرارها زيادة أجرها بعد النجاح الكبير الذي حققته شخصية «ثريا» في مسلسل «جعفر العمدة»، فقالت: «أرى أن بعد دوري في مسلسل جعفر العمدة، أجري سيزداد، لأنني أرى نفسي الآن نجمة صف أول، وزيادة الأجر تأتي مع النجاح، فكلما تحقق نجاح أكثر تكون هناك زيادة في الأجر»، مؤكدة أن «المخرج محمد سامي لو طلبها في عمل فني جديد سيكون هو أول الداعمين لها في زيادة أجرها».
وعلّقت مي كساب على كيفية وضع اسمها في تتر العمل الدرامي «جعفر العمدة»، قائلة: «وافقت على نصيحة المخرج محمد سامي وهو كتابة اسمي في نهاية التتر، لأنني لا أحب الدخول في مشكلات أو صدامات، خصوصاً أنني كنت واثقة من نجاح دوري».
ورفضت الفنانة المصرية التعليق على المشكلات التي تفاقمت بسبب التتر، «هذه هي حسابات إنتاجية ليس لدي أي دخل بها، كل شخص من حقه أن يرى نفسه في المكانة التي يستحقها، بالنسبة لي كنت أرى أن اسمي ينبغي أن يكون خلف اسم محمد رمضان».