للمرة الثانية.. محمد رمضان يتكفل بتركيب جهاز الصدمات الكهربية لسيدة بمعهد القلب

كشف الدكتور جمال شعبان عن استمرار محمد رمضان في تحمل تكلفة أجهزة الصدمات الكهربائية لـ مرضى القلب، وذلك بعد نجاح العملية الثانية.

تحيا مصر يرصد في ذلك التقرير استمرار محمد رمضان في أعماله الخيرية

جمال شعبان عن محمد رمضان: وعد فأوفي

وكتب جمال شعبان عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك”: وعدنا فأوفينا حمد الله علي سلامتك يا أخت ميرفت.. تم تركيب  جهاز الصدمات الكهربية الثنائي بنجاح داخل معهد القلب القومي، والذي تحمل كامل نفقاته النجم محمد رمضان.. شكرًا جزيلًا له.. شكرًا  لمعهد القلب القومي بيت القلب للمصريين الغلابة.. وشكر خاص لفريق كهرباء القلب بالمعهد.

ليست المرة الأولى

وتعد هذه ليست المرة الأولى التي استجاب بها محمد رمضان لـ الحالات الخطرة التي اعلن عنها الدكتور جمال شعبان، فسبق وكتب جمال شعبان عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: وعدني بالمساهمة في علاج حالات كثيرة وخاصة الحالات الخطيرة التي تعاني من اختلال  كهرباء قلب والمعرضة  لخطر السكتة القلبية، بداية بدأنا  بالتواصل مع أول حالة من المنيا والترتيب لتركيب أول  جهاز يتكفل بتكاليفه كاملة والتي تصل إلي ٣٠٠ ألف جنيه مصري.

وكان جمال شعبان قد ناشد محمد رمضان بالتبرع للحالات المرضية الخطرة، وذلك بعد صوره مع الدولارات التي لاقت هجوم واسع من قبل الجمهور ونجوم الفن والاعلام، وكتب رسالة له قال فيها؛ يا ريت بالدولارات دي اللي واضح انك مش محتاج لها تشتري منظمات كهربية للغلابة الكتير اللي في العناية المركزة وعندهم احتمال السكتة والتوقف القلبي المفاجىء ومحتاجين  جهاز لانقاذ حياتهم.. يمكن دا يشفع لك يوم الزحام، من جانبه رد محمد رمضان قائلا: شكراً يا دكتور .. ياريت تبعتلي اسماء المستشفيات اللي محتاجة الأجهزة و تليفون حضرتك على الخاص.

محمد رمضان فيه فيلم هارلي

هذا ويعرض لـ محمد رمضان خلال الفترة الحالية فيلم هارلي إلى جانب مي عمر، محمود حميده، مي كساب أحمد داش، إسماعيل فرغلي، حسني شتا، وإنتاج سامر المحضر، وإخراج حمد سمير وتأليف محمد سامي ومحمد سمير مبروك، ومدير تصوير أحمد عبدالقادر، وتدور أحداث الفيلم فى إطار أكشن حول هارلي مهندس الميكانيكا من الخليج مع عائلته لاستكمال دراسته بمصر، ويقوده ذكائه وسرعته إلى العمل مع إحدى العصابات، ويصبح العنصر الأبرز والأقرب إلى زعيم العصابة.