لن تغرق المركب.. علاء مبارك يطالب بترك الخلافات والوقوف إلى جانب «القبطان»
ADVERTISEMENT
طالب علاء مبارك، نجل الرئيس الأسبق، محمد حسني مبارك، من بترك الخلافات والمهاترات جانبًا، ولم الشمل، مؤكدًا على أن الوقوف بجانب القبطان ليس اختيار، لكنه أمر حتمي وضرورة واجبة على الجميع في ظل الظروف والأوضاع الحالية.
وكتب "مبارك"، على حسابه الشخصي على تويتر: "لن تغرق المركب باذن الله وكلام جد بعيد عن الهزار والضحك لازم نترك الخلافات والمهاترات جانباً ولابد من لم الشمل فى ظل الظروف الصعبة اللي بتمر بيها البلد و المنطقة و الوقوف بجانب القبطان ليس اختيار لكنه أمر حتمى وضرورة واجبة على الجميع في ظل الظروف والاوضاع الحالية".
وتابع: "ده لازم يكون نابع عندنا من مبدأ حب الوطن والمحافظة على استقراره وأمنه عشان ننقذ المركب "البلد" فلنترك الخلافات جانباً حتى نصل باذن الله لبر الأمان ، وان شاء الله كل الخير لبلدنا".
علاء مبارك يحيي ذكرى والده
أحيى علاء مبارك، نجل الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، ذكرى ميلاده، والذي استمر في الحكم ما يقارب 31 عامًا، حتى قامت ضده ثورة في عام 2011 انتهت بإزاحته عن الحكم.
وأحيى علاء مبارك ذكرى ميلاده والده، من خلال تويتة على موقع التدوينات القصيرة "تويتر": "4 مايو ذكري ميلاد والدي وحبيبى ، نسأل الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته ، اللهم طيب ثراه وأكرم مثواه وأجعل الجنة مستقره ومأواه.. ونسأل المولى عز وجل الرحمة لكل من رحلوا عنا ومازالوا أحياء فى قلوبنا".
علاء مبارك: «الديانة الإبراهيمية فكرة ماسونية تستهدف الإسلام والمسلمين»
علق علاء مبارك، نجل الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، على دعوة البعض لما يمسي بـ الديانة الإبراهيمة، مؤكدًا أنها فكرة ماسونية تستهدف الإسلام والمسلمين.
علاء مبارك أوضح رأيه حول ما سمي بــ الديانة الإبراهيمية، عبر تدوينات على حسابه الشخصي بموقع التدوينات القصيرة "تويتر"، قائلًا: "فكرةً الديانةً الإبراهيمية الجديدة! "ليست مصطلحاً إسلامياً و لا متداولا في مصادرنا ولا فى تراث أئمتنا وليس لها اصل فى الشرع فضلا عن مضمونها المناقض لنصوص الشريعة الإسلامية ومقاصدها" والذى تعلمناه هو مصطلح دين الإسلام الذى هو دين إبراهيم وجميع الأنبياء فما الهدف وراء هذه الفكرة!".
وأضاف أنها "فكرة ماسونية "فلسفية النزعة سياسية النشأة تستهدف الإسلام والمسلمين " فمن الممكن أن نتفهم بناء مجمع للأديان يضم مسجد وكنيسة ومعبد وكل يباشر عبادته فى مكانه الخاص حسب تعاليم دينه على أن يكون التعايش والتسامح بين الأديان هو المفهوم ،لكن الخطورة كما ذكرها احد الباحثين".