عاجل
الإثنين 23 ديسمبر 2024 الموافق 22 جمادى الثانية 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

راغب علامة عن ارتداء ابنه لؤي للزي النسائي: الماركات العالمية بتجيله عشان جماله ولازم يلبس كل حاجة

راغب علامة
راغب علامة

خرج الفنان راغب علامة ليعرب عن استيائه من حملة الهجوم على نجله لؤي بعد ظهوره بالزي النسائي حيث أنه يعمل كعارض أزياء لعدد من الماركات العالمية.

تحيا مصر يرصد في ذلك التقرير تعليق راغب علامة على ظهور ابنه بالزي النسائي

راغب علامة عن ابنه لؤي: بتجيله ماركات عالمية بسبب جسمه وجماله

وقال راغب علامة خلال لقائه ببرنامج الجديد: “لؤي بتجيله الماركات العالمية بسبب جسمه وجماله وطلته وبيقدم دور عارض أزياء، ابني لؤي هو العربي الوحيد في المستوى ده، والماركات بتكلموا ويقولوا البس ده سواء زي نسائي أو الممتلئ بالزهور، وحرام الهجوم عليه، ولم ننزعج من هذه الحملة، وقالي لو تعرف اللي عامل الهجوم عليا ادفعهم فلوس عشان يبقوا معايا بدل الهجوم عليا،، وهو زيه زي الممثلين بيلعب دور”.

أخر أعمال راغب علامة استمارة ستة

وكانت أخر أعمال راغب علامة، طرحه لـ أغنية “استمارة ستة”، والتي جاءت كلماتها: "“أنا مِية فُل وألسطة، ومن الحبايب عندي لِستة، يِنقص من اللِستة واحد، يجي فوراً غيره دَستة، أنا مِية فُل وكمان، شبعان هنا وحب وحنان، ويجوز في ناس على شان تقابلني، تحتاج ألف واسطة، “أنا مِية فُل وألسطة، ومن الحبايب عندي لِستة، يِنقص من اللِستة واحد، يجي فوراً غيره دَستة، أنا مِية فُل وكمان، شبعان هنا وحب وحنان، ويجوز في ناس على شان تقابلني، تحتاج ألف واسطة، والله دي مش شطارة، بس ماليش في الخسارة، كل اللي بأصله قل عليّا، أنا بنزل ستارة، واللي مالوش عندي لازمة، بطفيه زي السجارة، واللي يسبّبلي أزمة، أنا بديله استمارة ستة.

صابر الرباعي وقصته مع التلحين

وسبق وأن كشف راغب علامة عن مسيرته في مجال التلحين والتي أشهرها أغنيته “ياريت فيني”، فقال: "أغنية ياريت فيني اخبيها لحنتها وأنا نايم.. كام معايا الكلام والشاعر كام مصر توفيق بركات أكبر شعراء لبنان وأنا كنت لسه شاب صغير في أول عمري وقالي هعملك الكلمات بشرط أنت تلحنها فقولتله انا مبلحنش قالي لا انت شخصيتك وطريقتك أنت ملحن.. وقولتله راح حاول".

وتابع راغب علامة حديثه عن الأغنية قائلًا: "وابتديت الحن وكان معايا شريط كاست صغير أسجل وبعدين أسمع وكنت بقول الكلام أحلى بكتير من اللحن وكل يوم نفس الشي لغاية في يوم كنت في قبرص بغني سنة 88 وكل شوية بحمل العود أحاول واللحن ميعجبنيش وبقيت مغزول من الشاعر دا وهو مصر يديني الأغنية وانا ألحنها فنمت وأنا بلحن صحيت الصبح ملحنها ومغنيها كلها، وخلصتها".

 

تابع موقع تحيا مصر علي