جرائم الأعياد.. الصواريح والألعاب النارية تعرضك للغرامة| تفاصيل

أصبح شراء الألعاب النارية في الأعياد طقسا ملازما للفرح و اللعب، لكن هذا الأمر يحمل في طياته العديد من الكوارث فقد يؤدي اللعب بالألعاب النارية لوقوع إصابات خطرة سواء للكبار أو الصغار.

 عقوبة حيازة الألعاب النارية

ومع اقتراب عيد الفطر، من المتوقع أن تنتشر جريمة حيازة الألعاب النارية في الشوارع دون درياة كاملة بأن هذه الجريمة يحاسب عليها القانون.

المادة 377 من القانون العقوبات، فرضت غرامة على من يطلق الألعاب النارية و المواد المفرقعة الآخرى داخل المدن أو القرى، حيث نصت على:

يعاقب بغرامة لا تجاوز مائة جنيه كل من ارتكب فعلاً من الأفعال الآتية:

(1) من ألقى في الطريق بغير احتياط أشياء من شأنها جرح المارين أو تلويثهم إذا سقطت عليهم.

(2) من أهمل في تنظيف أو إصلاح المداخن أو الأفران أو المعامل التي تستعمل فيها النار.

(3) من كان موكلاً بالتحفظ على مجنون في حالة هياج فأطلقه أو كان موكلاً بحيوان من الحيوانات المؤذية أو المفترسة فأفلته.

(4) من حرش كلباً واثباً على مار أو مقتفياً أثره أو لم يرده عنه إذا كان الكلب في حفظه ولو لم يتسبب عن ذلك أذى ولا ضرر.

(5) من ألهب بغير إذن صواريخ أو نحوها في الجهات التي يمكن أن ينشأ عن إلهابها فيها إتلاف أو أخطار.

(6) من أطلق في داخل المدن أو القرى سلاحاً نارياً أو ألهب فيها أعيرة نارية أو مواد أخرى مفرقعة.

(7) من امتنع أو أهمل في أداء أعمال مصلحة أو بذل مساعدة وكان قادراً عليها عند طلب ذلك من جهة الاقتضاء في حالة حصول حادث أو هياج أو غرق أو فيضان أو حريق أو نحو ذلك وكذا في حالة قطع الطريق أو النهب أو التلبس بجريمة أو حالة تنفيذ أمر أو حكم قضائي.

(8) من امتنع عن قبول عملة البلاد أو مسكوكاتها بالقيمة المتعامل بها ولم تكن مزورة ولا مغشوشة.

(9) من وقعت منه مشاجرة أو تعد أو إيذاء خفيف ولم يحصل ضرب وجرح.