عاجل
الإثنين 04 نوفمبر 2024 الموافق 02 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

مسلسل الكتيبة 101 الحلقة 8.. الظابط إسلام يفقد قدمه بسبب التكفيريين وهرب أبو أسامة

الكتيبة 101
الكتيبة 101

مسلسل الكتيبة 101 الحلقة الثامنة رصدت محاولة استجواب عيد “حسني شتا” من قبل ظابط المخابرات خالد “أسر ياسين" لكنه يقبل التعذيب ولا يقبل قول أي معلومة.

تحيا مصر يرصد في ذلك التقرير أحداث مسلسل الكتيبة 101 الحلقة الثامنة

مسلسل الكتيبة 101 الحلقة الثامنة

ولكن بطريقة ما وبتهديد خالد له بأنه اذ خرج من هذا المكان سيتم قتله، يبدو أن التردد انتاب قلب عيد، بينما الظابط نور صلاح العزب يتواجد في المستشفى التي تتواجد بها زوجة عيد “حسني شتي” حتى يأخذ أقوالها عن زوجها.

وينتقل المهشد إلى حفلة تخرج دفعة الجنود، حيث بدأ الأصدقاء يتحدثون بطريقة طريفة مع بعضهم البعض عن الأكل والعزومات من بينهم القائد الذي تربطه علاقة قوية معهم.

القائد العكسري لجنود الكتيبة 101: التضحيات اللي بتقدموها عمرها ما هتتنسي

ويبدأ القائد العسكري بإلقاء كلمته، الذي يقول: “طوال سنين خدمتي حضرت اليوم ده كتير، خدمت وخدم معايا ظباط وصف وجنود، كانت دايما بتربطني بيهم علاقة صداقة وأخوة، لكن أما بدأت حربنا على الإرهاب بدأت أشوف في كل واحد فيكم ابني، يمكن فيه ناس كتير مش مدركة إننا بنخوض حرب حقيقة فيها مقاتل ومواطن وعدو وأرض وإن كل التضحيات اللي بتقدموها وكل اللي موجودين هنا أبطال حقيقين واقفين على الجبهة بيقدموا حياتهم وأرواحهم ودمهم عشان يحموا بلادنا وولادنا وأهالينا ويعيشوا في أمان، لازم تعرفوا إن البطولات والتضحيات اللي بتقدموها كل يوم وكل ساعة وكل لحظة عمرها ما هتتنسى، أنا فخور بكل واحد فيكم بتمنى إن كل اللي اتعلمتوه هنا يفيدكم في حياتك الجاية وتفضلوا دايما، حارصين إنكم تكونوا قدوة ومثل مشرف للقوات المسحلة المصرية، مصدر الرجال”.

يخبر رزق الظابط خالد بأن المزرعة المستهدفة من المحتمل أن يكون بها قيادات هامة من الجماعات الإرهابية وأنه سمع هذا من حديث أبو عمير بائع السمك، والذي أكد أنه يوجد أحد الأشخاص يأتي له ويأخذ كميات كبيرة من الاكل، في حين أن عيد “حسني شتا” يخبر المخابرات بمكان منزل أبو سليم وبعض المعلومات عن الجماعات التكفيرية.

وينتقل المشهد إلى خطط الجيش المصري في محاولة للقبض على أبو اسامة، ومن المقرر أن يبدأوا في تنفيذ خطتهم الليله، ويخبر إدريس نور بأن يأتي بـ أبو أسامة حيا.

إسلام  جمال يفقد قدمه

تفشل العملية في البداية بسبب حدوث انفجار ينبه التكفيرين بوجود الجيش في المكان، وتبدأ المواجهة بين الجماعة التكفيرية والجيش، وبعد أن تم قتل الكثير من التكفيرين واصابة الهدف وهو أبو أسامة يتكرون الطفل زياد وحيدا وفر أبو أسامة هاربا، وتنتهي تلك العملية بإصابة الظابط إسلام باصابة كبيرة في القدم قد تؤثر على سيره، الأمر الذي يؤدي إلى انفعال نور وفقد إعصابة لدرجة أنه يرغب في الذهاب والانتقام من أبو أسامة 

تابع موقع تحيا مصر علي