مسلسل ضرب نار الحلقة الأولى.. أحمد العوضي يقع في ثأر مع الديب
ADVERTISEMENT
بدأت أولى حلقات مسلسل ضرب نار بطولة الثنائي ياسمين عبد العزيز ومحمد العوضي بـ مشهد للحارة الشعبية التي تسكن بها مهرا مع شقيقها وشقيقتها بعد وفاة والديهم.
تحيا مصر يرصد لكم تفاصيل مسلسل ضرب نار الحلقة الأولى
ياسمين عبد العزيز تتولى مسؤلية شقيقها وشقيقتها
وكشفت الدقائق الأولى من المسلسل مسؤليات ياسمين عبد العزيز، وحرصها على جعل شقيقها وشقيقتها في أحسن حال، وخرجت من البيت لتأخذ الخضروات في انتظار شقيقتها الصغيرة لتأخذها للمدرسة.
ينتقل المشهد للكوماندا وهو يحمل الصقر صديقه على يده استعدادًا للرحيل بالدراجة النارية والتنقل وسط الحقول الخضراء لكي يصل إلى محل الميكانيكي خاصته ويبدأ يومه بتعليق صورة التهامي واخراج ادواته خارج المحل.
سندوتش البطاطس بدون طحينة من مفضلات ياسمين عبد العزيز
وتذهب مهرا لتوصيل شقيقتها ثم تستقل التوكتوك للذهاب لعملها في مصنع خاص بالخياطة والتطريز، وتتشاجر معهم بمرح بسبب سندوتش البطاطس الذي تريده بدون طحينة.
ويأتي ابن عم الكوماندا ليتحدث معه في المحل حول مشاكل خاصة بهم مع العائلة، لكنه يطلب منه التحدث عن ذلك في وقت آخر.
وتتعرض مهرا لمحاولة تحرش من رئيسها العترة في المصنع، فتسمك بالمقص وتقول له “لو مبعدتش عني هلم عليك الناس يا عرة الرجالة يا ناقص”، ثم تطعنه في كتفه وتذهب فيتهمها بالسرقة وتقوم بضرب بحذائها قائلة “تعلم على مين يا خروف العيد”.
أحمد العوضي: الدكتور قالي كُل أي حاجة إلا الأونطة
ويعود المشهد لمشادات كلامية بين الكوماندا الذي يحاول أن مساعدة ابن عمه محسن في الحصول على حقه من الديب، ويقول له “الدكتور قالي كُل أي حاجة إلا الأونطة” وتنتهي بتخلي الديب عن محسن ويتوعد جابر الكوماندا بقتل الديب ثم يقوم محسن بقتل احد افراد العائلة.
ويذهب زيدان الذي يجسد دوره ماجد المصري ويقوم بالتحدث مع مهرا في محاولة لإرضائها وطرد العترة من المصنع، ويذهب المشهد للعوضي الذي يخطط لهروب ابن عمه بعد مقتل أحد عائلة الديب.
الكوماندا يقع في الثأر
تعود مهرا للمنزل وتحاول جارتها ميمي ان تستميلها لتعمل معها، فتقول لها مهرا “مليش في السيكا ولا الضمة”، وفجأة لا تجد شقيقها في البيت فتذهب لإحضاره من الحارة.
وتحاول أحد أصدقاء مهرا أن تعيدها للمصنع مرة أخرى، لكنها تدخل في نوبة بكاء، قائلة “من ساعة ما أبويا مات وأنا شايلة كل حاجة لوحدي”، وتطارد عائلة الديب الكوماندا ثم تقبض عليهم الشرطة وتأتي والدته لتودعه وتنصحه بالهروب من البلد ويأخذ بنصيحتها بالفعل ويذهب للاستقرار بغرفة في سطح بيت مهرا.
ويستيقظ في المساء على شجار دائر مع شقيق مهرا ويدافع عنه، ويدخل معه لشقتهم لكي يداوي جرحه فيرى مهرا ويقع في حبها.