عاجل
الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

لميس الحديدي للمنتقدين: كفاية وصايا علينا.. مش عايز تتفرج متتفرجش

لميس الحديدي _ أرشيفية
لميس الحديدي _ أرشيفية

دعمت الإعلامية لميس الحديدي الفنانة منى زكي، بعد انتقاد بوستر مسلسلها تحت الوصاية المقرر عرضه في السباق الرمضان 2023.

تحيا مصر يرصد دعم لميس الحديدي للفنانة منى زكي

لميس الحديدي تدعم منى زكي

وقالت لميس الحديدي خلال برنامجها كلمة أخيرة المذاع عبر قناة on: بعد طرح البوستر حدثت حالة من الجدل وكان فيه هجوم على منى زكي أكثر من أي شيء آخر، واستغربت جدًا خاصة أنه مسلسل يتناول قضايا مختلفة يحتوي قصة امرأة مكافحة عملت صيادة وكافحت في حياتها شبه الستات المصريات.

وتابعت: الجدل والهجوم لم أفهم مصدره وسببه، هل من المنطق أن نهاجم صورة ومسلسل قبل ما نعرف عنه حاجة؟ أم أن هذا ترصد ودبح لفرض قواعد تفكيرية قبل عرض المسلسل.

وأضافت: لازم نعرف إحنا  بندور على أي نوع من الفن؟ ولا أي نوع من التفكير؟ في رأيي الهجوم على منى زكي هو هجوم مغرض وليس له أي معنى، ولا يوجد تفسير له إلا أنه ترصد  لشخص الفنانة وعاوزين نطلع الشخصيات على حسب  مزاج كل واحد.

لميس الحديدي تدافع عن مسلسل منى زكي

وأردفت: المسلسل  يتناول قصة ست مصرية، ماهي أهمية أنها ترتدي الحجاب من عدمه؟ الناس على السوشيال ميديا عاوزة تفرض رأيها ووصايتها قبل العمل.

واختتمت لميس الحديدي حديثها قائلة: بقول لفريق عمل المسلسل كملوا وكفاية وصاية مجتمعية والجدل في حد ذاته هو جزء من النجاح قبل العرض، كفاية وصاية علينا مش عاوز تتفرج ماتتفرجش وعاوز تقول رأيك قوله بعد العرض، وساعتها يبقى رأيك وأنت حر فيه.

لميس الحديدي تعلق على وفاة رودينا أسامة

على الصعيد الآخر، علقت الإعلامية لميس الحديدي على وفاة رودينا أسامة، بسبب تعرضها لأزمة قلبية جراء تعرضها لأزمة نفسية بسبب التنمر المستمر قائلة: "حادث مؤسف ومحزن لفتاة عمرها 13 سنة في الصف الأول الثانوي في منطقة الفيصل في أحد المدارس التي تعرضت لازمة قلبية بسبب ضغوط ومشادات وخناقات بينها وبين أصحابها.

وتابعت عبر برنامجها "كلمة أخيرة" الذي تقدمه على شاشة ON: "عندما إعترضت على التنمر وكتابة إسمها على الديسك قالولها أنتي مش شايفة شكلك عاملة إزاي ؟ وأنا الصراحة شايفاها جميلة وأمورة وكانت متفوقة".

وأضافت :  شوية شلل من بنات  مارسوا عليها التنمر والتحقير والتسخيف والفتاة شكت لأهلها لعدة مرات ومرات لكن يوم الإثنين عشرين فبراير زاد التنمر وعادت مقهورة من المدرسة أثناء شكايتها وروايتها للحكاية لاسرتها فجأة سقطت في حالة إغماء وأثناء نقلها للمستشفى فوجيء أهلها بالمصييبة نتيجة أزمة قلبية حادة ".

واستطردت: شيء مرعب ولا أستطيع أن أصفه إلا أنه شيء شرير ومرعب أن بنت توصل لهذه الدرجة من القهر والوجع حتى يتوقف قلبها وتموت من الشر والقهر الي البنات زميلاتها كانوا فاكرينه عادي.

تابع موقع تحيا مصر علي