فاروق فلوكس: دور المثلي لو كنت عملته بره كانوا هيحطولي تاج
ADVERTISEMENT
كشف الفنان فاروق فلوكس عن الأدوار التي سببت له أزمات، وذلك عبر تصريحات تليفزيونية أدلى بها خلال الساعات القليلة الماضية.
تحيا مصر يرصد تصريحات فاروق فلوكس
تصريحات فاروق فلوكس التليفزيونية
وقال فاروق فلوكس: فيه أدوار عملت لي مشاكل زي أدوار المثليين، ولكنها منتشرة في العالم ولو كنت عملته في دولة برا هيحطوا لي تاج، ولكن مع الأسف فنانين زمان مكانوش بياخدوا حقهم كفاية إنما نجوم دلوقتي بياخدوا ملايين.
قال الفنان فاروق فلوكس، إنه لم يصرح سابقًا برفضه العمل فنيًا مع الفنان عادل إمام، واصفًا الزعيم بأنه «ابن جيله».
حقيقة رفض فاروق فلوكس العمل مع الزعيم
وأضاف خلال لقاء لبرنامج «صباح الورد»، المذاع عبر فضائية «TeN»، صباح الأحد، أنه لا يحب التعاون فنيًا مع الفنان عبدالرحمن أبو زهرة، مؤكدًا أن «أبو زهرة» أستاذ وفنان كبير ومحترم له قيمته.
واستطرد: «الأستاذ عبدالرحمن أبو زهرة، فنان كبير محترم له قيمته؛ لكن مبحبش أشتغل معاه، الحكاية كده تقابل أرواح، ده ميضرش أو يضايق حد، لو بمثل مع واحدة بكرهها وبقول لها إني بحبك، إزاي يعني؟»، وفقًا لتعبيره.
فاروق فلوكس يشيد بيحيى الفخراني
وأشاد بالفنان يحيى الفخراني وأعماله التي لها تأثير كبير على الجمهور، مستشهدًا بمسلسلات «يتربى في عزو»، و«لا»، و«الخواجة عبدالقادر» للفنان القدير.
وأكد أن الأعمال التي يقدمها «الفخراني» رائعة للغاية، مضيفًا: «في رأيي هو فنان هائل ومحب للفن وذكي في اختيار أدواره، ويترجمها جيدًا جدًا».
وأكمل: «لو الممثل أمام الفخراني لم يقل المضمون صحيحًا يزعل جدًا، وأنا احترم هذا الأمر فيه.. يحيى ونور الشريف ومحمود عبدالعزيز قريبين من جيلي وحاجة أُبهة»، بحسب وصفه.
قال الفنان القدير فاروق فلوكس إن كتاب «الزمن وأنا» هو عبارة عن تأريخ لزمن معين قد عاصره وعاشه بكل مميزاته وعيوبه، وأنه قارئ محب القراءة وله عدد من الكتب المختلفة، منها الذي أنهى كتابته ومنها من لم يكتمل بعد، مضيفا أن كتاب «الزمن وأنا» هو عبارة عن تأريخ لزمن معين قد عاصره وعاشه بكل مميزاته وعيوبه، وأن نشأته في حي عابدين أثرت في شخصيته وتكوينه، خاصة أنه قد عاش بالقرب من قصر عابدين وقد تعامل مع الكثير من الثقافات والجنسيات والديانات المختلفة.
وأكد الفنان القدير فاروق فلوكس في لقائه، أن كلمة فنان هي كلمة كبيرة في حد ذاتها ولا داعي للألقاب التي يبحث عنها الممثلون الحاليين، وأننا نعيش في «زمن أغبر» يحاول فيه الممثل أن يحصل على ألقاب غير منطقية وغير مستحقة، وفيما يتعلق بمحمد رمضان ولقب «نمبر ون» فإنه يرى أنه ممثل قوي ولا يجب أن يشغل نفسه بالألقاب وأن يركز على اختيار الأدوار المناسبه له والتي يسعى الجمهور لرؤيتها.