بيلعبوا بالعيش ويضربوا بعض بيه.. البلوجر فرح أحمد تثير غضب الجمهور
ADVERTISEMENT
حالة واسعة من الغضب أثارتها البلوجر فرح أحمد، بعدما نشرت فيديو يجمعها بشقيقتها على تيك توك ظهرا فيه وهما يضربان بعضهما بالخبز.
تحيا مصر يرصد حالة الجدل التي أثارتها فرح أحمد.
هجوم على فرح أحمد
ومن بين تعليقات الجمهور: هى نعمه ربنا بقت للعب
لا حول ولا قوه الا بالله العلى العظيم، لا اله الا الله قصر بالتوجيه والتربيه العيش نعمه محروم منها الكثير يجب الحفاظ على النعمه كي لاتزول والعياذ بالله.. حسبي الله ونعم الوكيل الناس دي مش بتتعظ ولا بتشوف المصايب اللي بتحصل في العالم، ربنا ينتقم منكم اشد انتقام ويزيل النعمه دي منكم ياربهو الي احنا فيه ده مش من شويه وحسبنا الله ونعم الوكيل في ناس مش لاقيه النعمه دي.. ياجوج وماجوج مش هيلاقوا حاجة يفسدوها احنا وصلنا للكفر.
إلقاء القبض على هدير عاطف
وشهدت الفترة الأخيرة وقائع وأزمات مأساوية تعرض لها الكثير من البلوجر سواء كانت الأزمات طلاق أو نصب أو حبس أو سحل في الشارع أو محاولات انتحار ومنهم هدير عاطف التي تم إلقاء القبض عليها.
كشفت التحريات الأولية أن البلوجر متهمة بالنصب على المواطنين وتم ضبطها بعد انتشار أخبار كاذبة عن اختطافها.
محاولة انتحار البلوجر سلمى
ومن قبلها أثارت البلوجر سلمى عبد العظيم الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تركها رسالة لمتابعيها عبر خاصية استوري على موقع انستجرام قائلة: أنا مش قادرة أعيش وأتمنى أن يكون اليوم هو الأخير لي في الدنيا، واصفة الدنيا بأنها أكبر عقاب للإنسان الطيب والغبي.
واختتمت الرسالة قائلة: افتكروني بأي حاجة كويسة في محاولة لها على الانتحار، لتختفي بعد ذلك ثم تقرر الرجوع مرة أخرى لمتابعيها وتروى قصة انتحارها قائلةإياكم تفكروا مجرد تفكير إنكم تأذوا نفسكم عشان خاطر أي حاجة في الدنيا.. مفيش حاجة وقفتني في الدنيا غير عشان نفسي أقابل ربنا بطريقة كويس.
قتل طيبة على يد والدها
أما البلوجر العراقية طيبة، فأقدم والدها الأربعاء الماضي على قتلها خنقًا بعد عودتها إلى البلاد لحضور بطولة خليجي 2،ثم قام بتسليم نفسه إلى السلطات الأمنية.
عادت المدونة طيبة العلي إلى العراق لحضور بطولة خليجي 25 ولكن فور وصولها إلى العراق قام والدها بخنقها حتى الموت وقال مصدر مقرب من عائلة طيبة العلي إنها فرت إلى تركيا بعد عدة مشاكل مع عائلتها بعدما رفضت عائلتها زواجها من شاب سوري اسمه محمد الشامي، ورغم موافقة أسرتها على الزواج في البداية الا انها رفضته فيما بعد.
فرت طيبة العلي إلى مدينة اسطنبول وأقامت هناك وطلبت منها والدتها العودة إلى العراق لكنها رفضت، تلقت طيبة العديد من التهديدات بقتلها وخرجت عبر صفحتها على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام وأكدت هذا بنفسها ودعت السلطات الأمنية لحماية من شر عائلتها.
جدير بالذكر، أنه قبل وقوع جريمة قتل البلوجر طيبة العلي على يد والدها، انتشر وسم بعنوان احموا طيبة على نطاق واسع عبر منصة التغريدات القصيرة تويتر وكذلك منصتي فيسبوك وانستجرام، وبحسب صحف عراقية فكانت المشادة بين البلوجر طيبة العلي ووالدها بسبب تعرضها للتحرش على يد أخيها كرار صرحت بذلك خلال إحدى المقابلات الصحفية السابقة.
قال لها الإعلامي إذا كان شقيقها نيته سليمة، ردت قائلة: أنا أعرف إذا كانت نيته سليمة أو لا، مضيفة أنها ألغت عمل مصور لها مكون من 30 حلقة بسبب فعلة أخيها.